map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم الرمل.. شكاوى من ارتفاع وتيرة ظاهرة العنف بين الطلاب

تاريخ النشر : 24-11-2022
مخيم الرمل.. شكاوى من ارتفاع وتيرة ظاهرة العنف بين الطلاب

|مجموعة العمل| اللاذقية|

اشتكى أهالي مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين من انتشار ظاهرة العنف بين الطلاب الذي وصل الى الحد الاقصى من درجاته ومستوياته بينهم في المدارس الحكومية والتابعة لوكالة الأونروا في مدينة اللاذقية.

وفي حادثة تُدلل على ذلك نشب خلاف بين طلبة صف الخامس الابتدائي في مدرسة الخيرية التابعة لوكالة الأونروا، ما أدى إلى اندلاع شجار كبير بينهم بعد انتهاء الدوام الدراسي، استخدم فيه الأيدي والعصي والأنابيب المعدنية، ما أدى إلى جرح بعض الطلاب بجروح خفيفة.

من جانبهم طالب أهالي مخيم الرمل الجهات المعنية ووزارة التربية ووكالة الغوث بإيجاد حل لتلك المشكلة من خلال توفير الأمان للطلاب وبث روح التعاطف بين الطلبة تفادياً لوقوع المشاكل بين الطلبة، وتأمين عناصر السلامة في المدارس خلال فترة انصرافهم من الدوام.

بدوره أكد مراسل مجموعة العمل على أن ظاهرة العنف بشكل عام قد شهدت تطوراً كبيراً في الآونة الأخيرة في سوريا ليس فقط في كمية أعمال العنف وانما في الأساليب التي يستخدمها الطلاب في تنفيذ السلوك العنيف.

يذكر أن مخيم الرمل في اللاذقية الذي أنشئ في الفترة بين عامي 1955 و1956، على رقعة مساحتها220 ألف متر مربع، داخل حدود مدينة اللاذقية، على ساحل البحر المتوسط، وهو من المخيمات التي لا تعترف بها وكالة الغوث وتعتبره تجمعاً فلسطينياً لكنها تقدم له كل الخدمات التعليمية وخدمات الصحة والإغاثة الاجتماعية، حيث أنشأت عليه مستوصف صحي ومدرستين واحدة ابتدائية والثانية إعدادية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18099

|مجموعة العمل| اللاذقية|

اشتكى أهالي مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين من انتشار ظاهرة العنف بين الطلاب الذي وصل الى الحد الاقصى من درجاته ومستوياته بينهم في المدارس الحكومية والتابعة لوكالة الأونروا في مدينة اللاذقية.

وفي حادثة تُدلل على ذلك نشب خلاف بين طلبة صف الخامس الابتدائي في مدرسة الخيرية التابعة لوكالة الأونروا، ما أدى إلى اندلاع شجار كبير بينهم بعد انتهاء الدوام الدراسي، استخدم فيه الأيدي والعصي والأنابيب المعدنية، ما أدى إلى جرح بعض الطلاب بجروح خفيفة.

من جانبهم طالب أهالي مخيم الرمل الجهات المعنية ووزارة التربية ووكالة الغوث بإيجاد حل لتلك المشكلة من خلال توفير الأمان للطلاب وبث روح التعاطف بين الطلبة تفادياً لوقوع المشاكل بين الطلبة، وتأمين عناصر السلامة في المدارس خلال فترة انصرافهم من الدوام.

بدوره أكد مراسل مجموعة العمل على أن ظاهرة العنف بشكل عام قد شهدت تطوراً كبيراً في الآونة الأخيرة في سوريا ليس فقط في كمية أعمال العنف وانما في الأساليب التي يستخدمها الطلاب في تنفيذ السلوك العنيف.

يذكر أن مخيم الرمل في اللاذقية الذي أنشئ في الفترة بين عامي 1955 و1956، على رقعة مساحتها220 ألف متر مربع، داخل حدود مدينة اللاذقية، على ساحل البحر المتوسط، وهو من المخيمات التي لا تعترف بها وكالة الغوث وتعتبره تجمعاً فلسطينياً لكنها تقدم له كل الخدمات التعليمية وخدمات الصحة والإغاثة الاجتماعية، حيث أنشأت عليه مستوصف صحي ومدرستين واحدة ابتدائية والثانية إعدادية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18099