مجموعة العمل| حلب
طالب أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب بتنظيم رحلة مسائية بالقطار من حلب المدينة مروراً بالمخيم للتخفيف من حدة الازدحام خلال الفترة المسائية التي تشهد عودة الموظفين والطلاب إلى منازلهم.
ويشهد مخيم النيرب أزمة مواصلات خانقة ساهمت إلى حد كبير بازدياد معاناة الأهالي اثناء الانتقال إلى حلب المدينة وأثناء العودة إلى المخيم خاصة طلاب الجامعات وموظفو القطاع الحكومي.
ودعا نشطاء الجهات المعنية بشؤون المخيم إلى إيجاد حلول تساهم في إنهاء مشكلة المواصلات من ضمنها مخاطبة إدارة السكك الحديدية لتسيير رحلة مسائية أو زيادة عدد حافلات النقل العام، وفرض رقابة على السائقين وأصحاب الحافلات الخاصة.
ويعمل قطار حلب على أربع مواقف، واحد منها في المدينة وثلاثة خارجها، تنطلق الرحلات من محطة بغداد حلب في الساعة 6:30 صباحاً لتصل إلى محطة جبرين التي تبعد 20 كم، بعد 45 دقيقة..
ويتوقف أثناء الرحلة في حي السكري داخل المدينة ثم منطقة النيرب ومخيم النيرب وينتهي في محطة جبرين بمعدل 45 دقيقة للرحلة بقيمة مئتي ليرة سورية للراكب الواحد.
وطالب أهالي مخيم النيرب في العديد من المناسبات الجهات المختصة بالتدخل لحل أزمة المواصلات، ووضع حد لاستغلال السائقين والقائمين على المواصلات دون أن تُحل الأزمة أو يجدوا آذاناً صاغية.
مجموعة العمل| حلب
طالب أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب بتنظيم رحلة مسائية بالقطار من حلب المدينة مروراً بالمخيم للتخفيف من حدة الازدحام خلال الفترة المسائية التي تشهد عودة الموظفين والطلاب إلى منازلهم.
ويشهد مخيم النيرب أزمة مواصلات خانقة ساهمت إلى حد كبير بازدياد معاناة الأهالي اثناء الانتقال إلى حلب المدينة وأثناء العودة إلى المخيم خاصة طلاب الجامعات وموظفو القطاع الحكومي.
ودعا نشطاء الجهات المعنية بشؤون المخيم إلى إيجاد حلول تساهم في إنهاء مشكلة المواصلات من ضمنها مخاطبة إدارة السكك الحديدية لتسيير رحلة مسائية أو زيادة عدد حافلات النقل العام، وفرض رقابة على السائقين وأصحاب الحافلات الخاصة.
ويعمل قطار حلب على أربع مواقف، واحد منها في المدينة وثلاثة خارجها، تنطلق الرحلات من محطة بغداد حلب في الساعة 6:30 صباحاً لتصل إلى محطة جبرين التي تبعد 20 كم، بعد 45 دقيقة..
ويتوقف أثناء الرحلة في حي السكري داخل المدينة ثم منطقة النيرب ومخيم النيرب وينتهي في محطة جبرين بمعدل 45 دقيقة للرحلة بقيمة مئتي ليرة سورية للراكب الواحد.
وطالب أهالي مخيم النيرب في العديد من المناسبات الجهات المختصة بالتدخل لحل أزمة المواصلات، ووضع حد لاستغلال السائقين والقائمين على المواصلات دون أن تُحل الأزمة أو يجدوا آذاناً صاغية.
