مجموعة العمل| سوريا
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في العديد من المناطق السورية التي تسيطر عليها الحكومة من عدم عدالة ساعات تقنين التيار الكهربائي.
ووفقاً لنشطاء فإن العديد من المناطق تعاني من نقص كبير في إمدادات التيار الكهربائي فضلاً عن الانقطاعات المتكررة خلال ساعات الوصل التي لا تتجاوز الساعة الواحدة يتبعها 6 ساعات قطع وأحياناً تغيب ليوم أو يومين متتالين.
إلى ذلك طالب أحد أعضاء "مجلس الشعب السوري"، وزارة الكهرباء في الحكومة، بأن تكون عادلة في توزيع الطاقة المتوافرة بعد تغذية الجهات الخدمية الأساسية، مشيراً أن ساعات التقنين وصلت لأكثر من 22 ساعة في بعض المناطق.
من جانبها أكدت صحيفة الوطن السورية أن كميات توليد الطاقة الكهربائية انخفضت لحدود 1600 ميغا، ثم ارتفعت إلى حدود 1850 ميغا واط بشكل يومي، بفعل تراجع توريدات الغاز يومياً.
وأكدت أن توريدات الغاز لا تفي إلا بجزء بسيط من إجمالي احتياجات الكهرباء، حيث يتم في البداية تأمين المنشآت الحيوية ومراكز الخدمات الأساسية، ومن ثم يتم توزيع باقي الكميات المنتجة بين مختلف المناطق.
وتعاني معظم المخيمات الفلسطينية والمناطق السورية من ساعات التقنين الطويلة التي زادت من الأعباء المالية على العائلات، حيث بات معظمها مضطراً لتعبئة المياه عن طريق الصهاريج المتنقلة وبأسعار باهظة.
مجموعة العمل| سوريا
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون في العديد من المناطق السورية التي تسيطر عليها الحكومة من عدم عدالة ساعات تقنين التيار الكهربائي.
ووفقاً لنشطاء فإن العديد من المناطق تعاني من نقص كبير في إمدادات التيار الكهربائي فضلاً عن الانقطاعات المتكررة خلال ساعات الوصل التي لا تتجاوز الساعة الواحدة يتبعها 6 ساعات قطع وأحياناً تغيب ليوم أو يومين متتالين.
إلى ذلك طالب أحد أعضاء "مجلس الشعب السوري"، وزارة الكهرباء في الحكومة، بأن تكون عادلة في توزيع الطاقة المتوافرة بعد تغذية الجهات الخدمية الأساسية، مشيراً أن ساعات التقنين وصلت لأكثر من 22 ساعة في بعض المناطق.
من جانبها أكدت صحيفة الوطن السورية أن كميات توليد الطاقة الكهربائية انخفضت لحدود 1600 ميغا، ثم ارتفعت إلى حدود 1850 ميغا واط بشكل يومي، بفعل تراجع توريدات الغاز يومياً.
وأكدت أن توريدات الغاز لا تفي إلا بجزء بسيط من إجمالي احتياجات الكهرباء، حيث يتم في البداية تأمين المنشآت الحيوية ومراكز الخدمات الأساسية، ومن ثم يتم توزيع باقي الكميات المنتجة بين مختلف المناطق.
وتعاني معظم المخيمات الفلسطينية والمناطق السورية من ساعات التقنين الطويلة التي زادت من الأعباء المالية على العائلات، حيث بات معظمها مضطراً لتعبئة المياه عن طريق الصهاريج المتنقلة وبأسعار باهظة.