مجموعة العمل | ريف دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن الأمطار الغزيرة تسببت بوصول المياه إلى داخل منازل الأهالي وأحد المساجد بعد تجمعها في معظم الشوارع والأزقة.
وأفاد مراسل المجموعة أن عدداً من المنازل تضررت وفاضت بالمياه بسبب انسداد المصارف الطرقية المعروفة بـ "الريكارات" وذلك لعدم صيانتها بشكل دوري مما أدى إلى تجمع الأتربة والحجارة فيها، ومن ثم انسدادها وعدم قدرتها على تصريف كمية الأمطار الكبيرة التي هطلت.
من جانبهم انتقد نشطاء الأداء السيء للجهات المسؤولة عن المخيم، وذلك لإهمالها المرافق الخدمية المتعلقة بالمخيم وبطء استجابتها في الحالات الطارئة كما حدث مؤخراً، مشيدين بما فعله عدد من الشبان المتطوعين لتنظيف المصارف، للتخفيف من مياه الأمطار التي تجمعت في الشوارع.
ويعاني أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.
مجموعة العمل | ريف دمشق
أفاد مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق أن الأمطار الغزيرة تسببت بوصول المياه إلى داخل منازل الأهالي وأحد المساجد بعد تجمعها في معظم الشوارع والأزقة.
وأفاد مراسل المجموعة أن عدداً من المنازل تضررت وفاضت بالمياه بسبب انسداد المصارف الطرقية المعروفة بـ "الريكارات" وذلك لعدم صيانتها بشكل دوري مما أدى إلى تجمع الأتربة والحجارة فيها، ومن ثم انسدادها وعدم قدرتها على تصريف كمية الأمطار الكبيرة التي هطلت.
من جانبهم انتقد نشطاء الأداء السيء للجهات المسؤولة عن المخيم، وذلك لإهمالها المرافق الخدمية المتعلقة بالمخيم وبطء استجابتها في الحالات الطارئة كما حدث مؤخراً، مشيدين بما فعله عدد من الشبان المتطوعين لتنظيف المصارف، للتخفيف من مياه الأمطار التي تجمعت في الشوارع.
ويعاني أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.