map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لسوء الواقع المعيشي.. مطالبات للمغتربين بمساعدة الأهالي في مخيم النيرب

تاريخ النشر : 30-11-2022
لسوء الواقع المعيشي.. مطالبات للمغتربين بمساعدة الأهالي في مخيم النيرب

مجموعة العمل | حلب 
أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات شديدة الفقر.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن بعض العائلات لم تعد تملك ثمن رغيف الخبز بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف مساعدات الأونروا التي تساهم بشكل كبير في تأمين احتياجاتهم الضرورية.
من جانبها طالبت إحدى السيدات جميع المغتربين الوقوف على حال الفقراء الذين لامعيل لهم ولو بمبلغ بسيط يساهم فقط في شراء الخبز الذي لم يعودوا قادرين على شرائه، لعدم امتلاكهم أي مبالغ مالية بعد توقف أعمالهم.
من جهته أشاد أحد الأهالي بالمغتربين الذين لم يتخلوا عن الفقراء طيلة الفترة الماضية مطالباً الباقين من أبناء المخيم بالتبرع ولو بجزء بسيط من رواتبهم الشهرية لتأمين قوت يوم تلك العائلات.
وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.
ويعاني أهالي مخيم النيرب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة و انعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18124

مجموعة العمل | حلب 
أطلق نشطاء من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات شديدة الفقر.
وذكر مراسل مجموعة العمل أن بعض العائلات لم تعد تملك ثمن رغيف الخبز بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وتأخر صرف مساعدات الأونروا التي تساهم بشكل كبير في تأمين احتياجاتهم الضرورية.
من جانبها طالبت إحدى السيدات جميع المغتربين الوقوف على حال الفقراء الذين لامعيل لهم ولو بمبلغ بسيط يساهم فقط في شراء الخبز الذي لم يعودوا قادرين على شرائه، لعدم امتلاكهم أي مبالغ مالية بعد توقف أعمالهم.
من جهته أشاد أحد الأهالي بالمغتربين الذين لم يتخلوا عن الفقراء طيلة الفترة الماضية مطالباً الباقين من أبناء المخيم بالتبرع ولو بجزء بسيط من رواتبهم الشهرية لتأمين قوت يوم تلك العائلات.
وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.
ويعاني أهالي مخيم النيرب أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة و انعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18124