مجموعة العمل | حمص
افتتحت إدارة مدرسة الشجرة التابعة لوكالة الأونروا في مخيم العائدين بحمص معرض الكتاب الأول في قاعة الأنشطة المدرسية وسط حضور شعبي لافت من أبناء المخيم.
وحسب القائمين على المعرض فإنه يأتي في "اليوم الدولي لذوي الإعاقة" الذي يصادف يوم 3/ 12 من كل عام، وسيستمر حتى الثامن من الشهر الجاري، ويعتبر فرصة لإيصال العديد من الرسائل الإنسانية لدعم المعاقين وتعزيز أهمية الكتاب في بناء شخصية الجيل الناشئ.
إلى ذلك تؤكد وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) التزامها بتعزيز وحماية حقوق واحتياجات اللاجئ الفلسطيني الذي يعاني من الإعاقة، وستواصل الوكالة العمل على تحديد وإزالة العوائق التي تمنع اللاجئ الفلسطيني من التمتع بحقوقه الإنسانية على قدم المساواة مع الآخرين.
وتشير وكالة الأونروا أن أكثر من (2300) لاجئ فلسطيني من ذوي الاعاقة في سورية، يتلقون دعماً من الاتحاد الأوروبي ومكتب المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية والحماية المدنية (إيكو)، في حين لا يتلقى المئات من المهجرين الفلسطينيين من ذوي الإعاقة أي دعم، ويشكون الإهمال والتقصير من الأونروا والمؤسسات الدولية، وخاصة من يعيش منهم في خيام شمال سورية وفي اليونان وغيرها.
مجموعة العمل | حمص
افتتحت إدارة مدرسة الشجرة التابعة لوكالة الأونروا في مخيم العائدين بحمص معرض الكتاب الأول في قاعة الأنشطة المدرسية وسط حضور شعبي لافت من أبناء المخيم.
وحسب القائمين على المعرض فإنه يأتي في "اليوم الدولي لذوي الإعاقة" الذي يصادف يوم 3/ 12 من كل عام، وسيستمر حتى الثامن من الشهر الجاري، ويعتبر فرصة لإيصال العديد من الرسائل الإنسانية لدعم المعاقين وتعزيز أهمية الكتاب في بناء شخصية الجيل الناشئ.
إلى ذلك تؤكد وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) التزامها بتعزيز وحماية حقوق واحتياجات اللاجئ الفلسطيني الذي يعاني من الإعاقة، وستواصل الوكالة العمل على تحديد وإزالة العوائق التي تمنع اللاجئ الفلسطيني من التمتع بحقوقه الإنسانية على قدم المساواة مع الآخرين.
وتشير وكالة الأونروا أن أكثر من (2300) لاجئ فلسطيني من ذوي الاعاقة في سورية، يتلقون دعماً من الاتحاد الأوروبي ومكتب المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية والحماية المدنية (إيكو)، في حين لا يتلقى المئات من المهجرين الفلسطينيين من ذوي الإعاقة أي دعم، ويشكون الإهمال والتقصير من الأونروا والمؤسسات الدولية، وخاصة من يعيش منهم في خيام شمال سورية وفي اليونان وغيرها.
