مجموعة العمل | جنوب دمشق
دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الأهالي للعودة إلى منازلهم بعد الارتفاع الكبير الذي شهدته إيجارات المنازل في العاصمة دمشق وريفها.
وحسب الأهالي بلغت تكلفة منزل مُستأجر في بعض مناطق ريف دمشق إلى 6 ملايين ليرة في السنة عدا فواتير الكهرباء والماء والإنترنت، وفي حال وجود طلاب يحتاجون أجور مواصلات للوصول إلى مدارسهم وجامعاتهم سيكون المبلغ كبيراً يتجاوز قدرة الأهالي.
وذكر مراسلنا في جنوب دمشق أن غالبية العائلات التي عادت إلى المخيم قامت بترميم غرفة واحدة فقط أو غرفتين لأنها لا تستطيع تحمل تكاليف الترميم الكبيرة، بهدف التخلص من الأجور الشهرية ومضايقات أصحاب المنازل.
من جانبهم دعا مهتمون بشؤون المخيم إلى عدم التسويف والتذرع بحجج واهية تمنعهم من العودة مثل وجود عفيشة ولصوص يؤخرون عودتهم أو عدم وجود بنى تحتية، داعين إلى تكثيف طلبات العودة والبدء بإجراءات عملية.
وكانت محافظة دمشق أعلنت خلال شهر شباط الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.
مجموعة العمل | جنوب دمشق
دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين الأهالي للعودة إلى منازلهم بعد الارتفاع الكبير الذي شهدته إيجارات المنازل في العاصمة دمشق وريفها.
وحسب الأهالي بلغت تكلفة منزل مُستأجر في بعض مناطق ريف دمشق إلى 6 ملايين ليرة في السنة عدا فواتير الكهرباء والماء والإنترنت، وفي حال وجود طلاب يحتاجون أجور مواصلات للوصول إلى مدارسهم وجامعاتهم سيكون المبلغ كبيراً يتجاوز قدرة الأهالي.
وذكر مراسلنا في جنوب دمشق أن غالبية العائلات التي عادت إلى المخيم قامت بترميم غرفة واحدة فقط أو غرفتين لأنها لا تستطيع تحمل تكاليف الترميم الكبيرة، بهدف التخلص من الأجور الشهرية ومضايقات أصحاب المنازل.
من جانبهم دعا مهتمون بشؤون المخيم إلى عدم التسويف والتذرع بحجج واهية تمنعهم من العودة مثل وجود عفيشة ولصوص يؤخرون عودتهم أو عدم وجود بنى تحتية، داعين إلى تكثيف طلبات العودة والبدء بإجراءات عملية.
وكانت محافظة دمشق أعلنت خلال شهر شباط الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.