|مجموعة العمل| الشمال السوري |
يواصل اللاجئون الفلسطينيون في مخيم دير بلوط بمنطقة عفرين في الشمال السوري، اعتصامهم للأسبوع الثاني على التوالي، لمطالبة منظمة التحرير الفلسطينية والفصائل والأمم المتحدة والأونروا والحكومة التركية، بإنهاء مأساتهم وإيجاد حل جذري لمعاناتهم، وإخراجهم من المخيم للعيش في أماكن صالحة للحياة، وتقديم الدعم الصحي والإغاثي والتعليمي لهم.
بدوره وصف أحد اللاجئين المعتصمين لـ "مراسل مجموعة العمل" الحياة في مخيم دير بلوط بالمزرية والكارثية نتيجة وجدهم في منطقة شبه صحراوية لا تتوفر بها الخدمات الأساسية من طبابة وماء وكهرباء ومواصلات، إضافة إلى تخلي الأونروا والسلطة والفصائل الفلسطينية عنهم، وتركهم لمصيرهم القاتم والمجهول، الأمر الذي زاد أوضاعهم مأساوية.
في حين طالب لاجئ أخر الهيئات الإغاثية التي يتجاوز عددها الـ 100 في الشمال السوري، بتقديم المساعدات للمهجرين وإغاثتهم بالمواد الغذائية ومواد التدفئة وتأمين المياه.
ويعيش في مخيم دير بلوط أكثر من 265 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح، وهو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد".
ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
|مجموعة العمل| الشمال السوري |
يواصل اللاجئون الفلسطينيون في مخيم دير بلوط بمنطقة عفرين في الشمال السوري، اعتصامهم للأسبوع الثاني على التوالي، لمطالبة منظمة التحرير الفلسطينية والفصائل والأمم المتحدة والأونروا والحكومة التركية، بإنهاء مأساتهم وإيجاد حل جذري لمعاناتهم، وإخراجهم من المخيم للعيش في أماكن صالحة للحياة، وتقديم الدعم الصحي والإغاثي والتعليمي لهم.
بدوره وصف أحد اللاجئين المعتصمين لـ "مراسل مجموعة العمل" الحياة في مخيم دير بلوط بالمزرية والكارثية نتيجة وجدهم في منطقة شبه صحراوية لا تتوفر بها الخدمات الأساسية من طبابة وماء وكهرباء ومواصلات، إضافة إلى تخلي الأونروا والسلطة والفصائل الفلسطينية عنهم، وتركهم لمصيرهم القاتم والمجهول، الأمر الذي زاد أوضاعهم مأساوية.
في حين طالب لاجئ أخر الهيئات الإغاثية التي يتجاوز عددها الـ 100 في الشمال السوري، بتقديم المساعدات للمهجرين وإغاثتهم بالمواد الغذائية ومواد التدفئة وتأمين المياه.
ويعيش في مخيم دير بلوط أكثر من 265 عائلة فلسطينية مهجرة من مخيمي اليرموك وخان الشيح، وهو ملحق بمخيم المحمدية الرئيسي الذي أنشأته "آفاد".
ويضم المخيمان قرابة (1100) خيمة، ويفتقران لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
