مجموعة العمل – تركيا
قال مسؤول الإعلام في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية "فايز أبو عيد" إن المجموعة وثقت خلال عشر سنوات مضت مرحلة مفصلية من مراحل الوجود الفلسطيني في سورية، والتداعيات الكارثية التي حلت بفلسطينيي سورية نتيجة الحرب.
وأضاف أبو عيد مناسبة مرور عقد كامل على تأسيس مجموعة العمل (2012 -2022)، أن المجموعة عملت على نقل الحقيقة بمهنية وموضوعية، ورصدت الانتهاكات التي تعرض لها الفلسطيني السوري من جميع أطراف الصراع الدائر في سورية.
وأشار مسؤول الإعلام إلى أنه رغم تعرض المجموعة لعقبات وصعوبات وضغوط من الأطراف كافة إلا أنها تمكنت من التواجد على خارطة الإعلام العالمي والعربي المطبوع والرقمي، وناقشت عبر منصاتها الإعلامية المختلفة الكثير من الانتهاكات التي ارتكبت بحق فلسطينيي سورية، واستطاعت بحق أن تكون صوتهم ومنبرهم الإعلامي والحقوقي دولياً ومحلياً.
ولفت أبو عيد إلى مشاركات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بالعديد من المؤتمرات والفعاليات واللقاءات الدولية ذات الشأن في الموضوع السوري والفلسطيني، وتقديمها أبحاث ودراسات وأوراق عمل سلطت الضوء على مناحي عديدة في قضية اللاجئ الفلسطيني السوري المتواجد داخل سورية وخارجها، وعقدت اجتماعات وورش عمل مع باحثين وأكاديميين. وقدمت الخلاصات إلى صناع القرار.
وفي ختام حديثه وجّه أبو عيد رسالة تقدير لكل من آمن برسالة مجموعة العمل وساهم في نقل الحقيقة ورسم لوحة اللجوء الفلسطيني السوري الثاني التي ستبقى شاهدة ووثيقة تاريخية تكشف بالأرقام والمعلومات والأدلة والبراهين ما حل بفلسطينيي سورية.
يشار أن مجموعة العمل من اجل فلسطينيي سورية انطلقت في العاشر من كانون الأول – ديسمبر عام 2012 بعد لقاء نخبة من الصحفيين والإعلاميين والنشطاء في مجال حقوق الانسان في ورشة عمل للوقوف على أوضاع اللاجئين والمخيمات الفلسطينية في سوريا، وخلصوا في الختام إلى مبادرة إطلاق المجموعة لتكون مرصد حقوقي ومنبر إعلامي يوثق الأوضاع العامة لفلسطينيي سورية تحت عنوان "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" ومشاركتها مع الجمهور والمؤسسات الاعلامية والمنظمات الحقوقية ذات العلاقة.
مجموعة العمل – تركيا
قال مسؤول الإعلام في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية "فايز أبو عيد" إن المجموعة وثقت خلال عشر سنوات مضت مرحلة مفصلية من مراحل الوجود الفلسطيني في سورية، والتداعيات الكارثية التي حلت بفلسطينيي سورية نتيجة الحرب.
وأضاف أبو عيد مناسبة مرور عقد كامل على تأسيس مجموعة العمل (2012 -2022)، أن المجموعة عملت على نقل الحقيقة بمهنية وموضوعية، ورصدت الانتهاكات التي تعرض لها الفلسطيني السوري من جميع أطراف الصراع الدائر في سورية.
وأشار مسؤول الإعلام إلى أنه رغم تعرض المجموعة لعقبات وصعوبات وضغوط من الأطراف كافة إلا أنها تمكنت من التواجد على خارطة الإعلام العالمي والعربي المطبوع والرقمي، وناقشت عبر منصاتها الإعلامية المختلفة الكثير من الانتهاكات التي ارتكبت بحق فلسطينيي سورية، واستطاعت بحق أن تكون صوتهم ومنبرهم الإعلامي والحقوقي دولياً ومحلياً.
ولفت أبو عيد إلى مشاركات مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بالعديد من المؤتمرات والفعاليات واللقاءات الدولية ذات الشأن في الموضوع السوري والفلسطيني، وتقديمها أبحاث ودراسات وأوراق عمل سلطت الضوء على مناحي عديدة في قضية اللاجئ الفلسطيني السوري المتواجد داخل سورية وخارجها، وعقدت اجتماعات وورش عمل مع باحثين وأكاديميين. وقدمت الخلاصات إلى صناع القرار.
وفي ختام حديثه وجّه أبو عيد رسالة تقدير لكل من آمن برسالة مجموعة العمل وساهم في نقل الحقيقة ورسم لوحة اللجوء الفلسطيني السوري الثاني التي ستبقى شاهدة ووثيقة تاريخية تكشف بالأرقام والمعلومات والأدلة والبراهين ما حل بفلسطينيي سورية.
يشار أن مجموعة العمل من اجل فلسطينيي سورية انطلقت في العاشر من كانون الأول – ديسمبر عام 2012 بعد لقاء نخبة من الصحفيين والإعلاميين والنشطاء في مجال حقوق الانسان في ورشة عمل للوقوف على أوضاع اللاجئين والمخيمات الفلسطينية في سوريا، وخلصوا في الختام إلى مبادرة إطلاق المجموعة لتكون مرصد حقوقي ومنبر إعلامي يوثق الأوضاع العامة لفلسطينيي سورية تحت عنوان "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية" ومشاركتها مع الجمهور والمؤسسات الاعلامية والمنظمات الحقوقية ذات العلاقة.
