مجموعة العمل| الشمال السوري
طالب اللاجئون الفلسطينيون والمهجرون السوريون في الشمال السوري بتأمين متطلباتهم من مواد التدفئة، في ظل عجزهم عن تأمينها لارتفاع أسعارها.
وأوضح الأهالي أن الخيام التي يعيشون فيها لاتقيهم برد الشتاء، ولا تتوفر فيها متطلبات التدفئة، إضافة لتدمير العديد منها نتيجة العوامل الجوية المختلفة، وهو ما يزيد من مخاوفهم على سلامة أطفالهم نتيجة انخفاض الحرارة.
من جانبه حذر فريق "منسقو استجابة سوريا" من مأساوية الوضع الذي يتعرض له الأطفال والنساء في المخيمات، بالتزامن مع الانخفاض الكبير في درجات الحرارة، مطالباً المنظمات الإنسانية بتأمين متطلبات النازحين، خاصةً مواد التدفئة.
وأشار الفريق إلى أن الكثير من النازحين لا يزالون غير قادرين على العودة لمناطقهم نتيجة تدمير منازلهم من قبل القوات الحكومية السورية وروسيا، فضلاً عن عدم توفر البنى التحتية الأساسية للخدمات وعدم استقرار الوضع الأمني".
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في الشمال السوري أوضاعاً إنسانية ومعيشية غاية في القسوة في ظل شح المساعدات الإغاثية الخاصة بالشتاء، وسط تجاهل وإهمال الجهات المعنية والدولية لأوضاعهم المزرية.
مجموعة العمل| الشمال السوري
طالب اللاجئون الفلسطينيون والمهجرون السوريون في الشمال السوري بتأمين متطلباتهم من مواد التدفئة، في ظل عجزهم عن تأمينها لارتفاع أسعارها.
وأوضح الأهالي أن الخيام التي يعيشون فيها لاتقيهم برد الشتاء، ولا تتوفر فيها متطلبات التدفئة، إضافة لتدمير العديد منها نتيجة العوامل الجوية المختلفة، وهو ما يزيد من مخاوفهم على سلامة أطفالهم نتيجة انخفاض الحرارة.
من جانبه حذر فريق "منسقو استجابة سوريا" من مأساوية الوضع الذي يتعرض له الأطفال والنساء في المخيمات، بالتزامن مع الانخفاض الكبير في درجات الحرارة، مطالباً المنظمات الإنسانية بتأمين متطلبات النازحين، خاصةً مواد التدفئة.
وأشار الفريق إلى أن الكثير من النازحين لا يزالون غير قادرين على العودة لمناطقهم نتيجة تدمير منازلهم من قبل القوات الحكومية السورية وروسيا، فضلاً عن عدم توفر البنى التحتية الأساسية للخدمات وعدم استقرار الوضع الأمني".
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون والسوريون في الشمال السوري أوضاعاً إنسانية ومعيشية غاية في القسوة في ظل شح المساعدات الإغاثية الخاصة بالشتاء، وسط تجاهل وإهمال الجهات المعنية والدولية لأوضاعهم المزرية.
