مجموعة العمل| ريف دمشق
أكد مدير شركة الكهرباء في ريف دمشق أن واقع الكهرباء في منطقتي جرمانا والحسينية سيشهد تحسناً ملحوظاً خلال الفترة القادمة، بعد وصول تجهيزات ومحولات جديدة سيتم تركيبها في عدة مناطق بينها الحسينية وجرمانا مما سيساهم باستقرار التيار الكهربائي أثناء ساعات الوصل.
وقال مدير شركة الكهرباء أن السبب الرئيس وراء الانقطاع المستمر والأعطال هو الضغط الكبير والاكتظاظ السكاني مما تسبب بانقطاعات تجاوزت الـ 10 ساعات مقابل ساعة وصل واحدة، ومن المأمول أن يتحسن واقع الطاقة بواقع ساعة وصل مقابل خمس ساعات قطع.
وكان أهالي مخيمي جرمانا والحسينية قد أطلقوا العديد من المناشدات بهدف تطبيق نظام العدالة في التقنين والتوزيع الكهربائي أسوة بالمناطق المجاورة، بعد أن زاد الانقطاع المستمر من الأعباء المترتبة على الأهالي، وأهمها المالية، حيث بات الأهالي مضطرين لشراء المياه من الصهاريج المتنقلة وبأسعار مرتفعة.
ويعاني أهالي مخيمي الحسينية وجرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.
مجموعة العمل| ريف دمشق
أكد مدير شركة الكهرباء في ريف دمشق أن واقع الكهرباء في منطقتي جرمانا والحسينية سيشهد تحسناً ملحوظاً خلال الفترة القادمة، بعد وصول تجهيزات ومحولات جديدة سيتم تركيبها في عدة مناطق بينها الحسينية وجرمانا مما سيساهم باستقرار التيار الكهربائي أثناء ساعات الوصل.
وقال مدير شركة الكهرباء أن السبب الرئيس وراء الانقطاع المستمر والأعطال هو الضغط الكبير والاكتظاظ السكاني مما تسبب بانقطاعات تجاوزت الـ 10 ساعات مقابل ساعة وصل واحدة، ومن المأمول أن يتحسن واقع الطاقة بواقع ساعة وصل مقابل خمس ساعات قطع.
وكان أهالي مخيمي جرمانا والحسينية قد أطلقوا العديد من المناشدات بهدف تطبيق نظام العدالة في التقنين والتوزيع الكهربائي أسوة بالمناطق المجاورة، بعد أن زاد الانقطاع المستمر من الأعباء المترتبة على الأهالي، وأهمها المالية، حيث بات الأهالي مضطرين لشراء المياه من الصهاريج المتنقلة وبأسعار مرتفعة.
ويعاني أهالي مخيمي الحسينية وجرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن انعدام الموارد، وضعف البنية التحتية وانتشار البطالة.
