مجموعة العمل | الأردن
أعلن صندوق قطر للتنمية عن تقديم دعم بمبلغ 2,5 مليون دولار أمريكي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، بهدف تلبية نداء الدعم العاجل الذي أطلقته الأونروا مؤخراً.
وحسب الاتفاقية الموقعة في 26 كانون الأول/ديسمبر الحالي بين صندوق قطر للتنمية والأونروا فإن هذا التمويل الإضافي والفوري للأونروا يأتي لسد فجوة التمويل الحادة والسماح باستمرار الخدمات الحيوية للاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء المنطقة.
من جانبه قال مدير عام صندوق قطر للتنمية خليفة بن جاسم الكواري: "تأتي اتفاقية المساهمة الطارئة هذه في وقت حرج ليس فقط لدعم نقص تمويل الأونروا ولكن لتعزيز دورها المحوري في حماية الحقوق المعرضة للخطر للاجئي فلسطين، بالإضافة إلى التخفيف من احتياجاتهم الملحة والضرورية.
وكانت الأونروا قد أعلنت قبل عدة أشهر حاجتها الحصول على دعم من المجتمع الدولي بقيمة 1.6 مليار دولار للعام الجاري من أجل تغطية النفقات وتقديم الخدمات وبرامج التنمية الإنسانية للاجئين الفلسطينيين، ويعيش" 438" ألف لاجئ فلسطيني في سوريا يشكل الأطفال قرابة 36 بالمئة منهم، ويعاني أكثر من 40 في المئة من اللاجئين التهجير الداخلي والنزوح عن بيوتهم.
مجموعة العمل | الأردن
أعلن صندوق قطر للتنمية عن تقديم دعم بمبلغ 2,5 مليون دولار أمريكي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، بهدف تلبية نداء الدعم العاجل الذي أطلقته الأونروا مؤخراً.
وحسب الاتفاقية الموقعة في 26 كانون الأول/ديسمبر الحالي بين صندوق قطر للتنمية والأونروا فإن هذا التمويل الإضافي والفوري للأونروا يأتي لسد فجوة التمويل الحادة والسماح باستمرار الخدمات الحيوية للاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء المنطقة.
من جانبه قال مدير عام صندوق قطر للتنمية خليفة بن جاسم الكواري: "تأتي اتفاقية المساهمة الطارئة هذه في وقت حرج ليس فقط لدعم نقص تمويل الأونروا ولكن لتعزيز دورها المحوري في حماية الحقوق المعرضة للخطر للاجئي فلسطين، بالإضافة إلى التخفيف من احتياجاتهم الملحة والضرورية.
وكانت الأونروا قد أعلنت قبل عدة أشهر حاجتها الحصول على دعم من المجتمع الدولي بقيمة 1.6 مليار دولار للعام الجاري من أجل تغطية النفقات وتقديم الخدمات وبرامج التنمية الإنسانية للاجئين الفلسطينيين، ويعيش" 438" ألف لاجئ فلسطيني في سوريا يشكل الأطفال قرابة 36 بالمئة منهم، ويعاني أكثر من 40 في المئة من اللاجئين التهجير الداخلي والنزوح عن بيوتهم.
