مجموعة العمل | ريف دمشق
دعا نشطاء من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق الأهالي إلى رفع شكوى خطية رسمية مدعومة بتوقيعات الأهالي لرفعها للجهات المعنية بشؤون المخيم كـ وكالة الأونروا، والهيئة العامة للاجئين، والفصائل الفلسطينية.
تأتي هذه الدعوة بعد تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في كافة مناحي الحياة بالمخيم، في ظل تجاهل الجهات آنفة الذكر للنداءات المتكررة التي أطلقها أهالي المخيم لتحسين واقعهم المتردي الذي بات يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، دون وجود بارقة أمل تُطَمئن الأهالي بوجود حلول قريبة وتساهم بوقف التساؤلات اليومية حول تصاعد أزمة الكهرباء والماء وفقدان رغيف الخبز وتعثر الوضع الأمني الذي بات يؤرق الأهالي وتسبب بانتشار السرقات وتعاطي المخدرات.
من جانبهم أطلق الأهالي العديد من التساؤلات حول دور مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب والفصائل الفلسطينية في المخيمات الفلسطينية عامة ومخيم خان دنون خاصة بعد أن اجتاح الفقر منازل الأهالي وباتت أوضاعهم المعيشية في أسوء حالاتها، مطالبين بإيجاد حلول تساهم في تخفيف معاناة الفلسطينيين في المخيم.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون ظروفاً اقتصادية غاية في الصعوبة لاعتماد الغالبية على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا، فيما يعتمد قسم آخر على الرواتب التي يتقاضونها من العمل في القطاع الحكومي والخاص، وهي لا تكفي لشراء الطعام والشراب لعدة أيام في الشهر.
مجموعة العمل | ريف دمشق
دعا نشطاء من أبناء مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق الأهالي إلى رفع شكوى خطية رسمية مدعومة بتوقيعات الأهالي لرفعها للجهات المعنية بشؤون المخيم كـ وكالة الأونروا، والهيئة العامة للاجئين، والفصائل الفلسطينية.
تأتي هذه الدعوة بعد تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في كافة مناحي الحياة بالمخيم، في ظل تجاهل الجهات آنفة الذكر للنداءات المتكررة التي أطلقها أهالي المخيم لتحسين واقعهم المتردي الذي بات يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، دون وجود بارقة أمل تُطَمئن الأهالي بوجود حلول قريبة وتساهم بوقف التساؤلات اليومية حول تصاعد أزمة الكهرباء والماء وفقدان رغيف الخبز وتعثر الوضع الأمني الذي بات يؤرق الأهالي وتسبب بانتشار السرقات وتعاطي المخدرات.
من جانبهم أطلق الأهالي العديد من التساؤلات حول دور مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين العرب والفصائل الفلسطينية في المخيمات الفلسطينية عامة ومخيم خان دنون خاصة بعد أن اجتاح الفقر منازل الأهالي وباتت أوضاعهم المعيشية في أسوء حالاتها، مطالبين بإيجاد حلول تساهم في تخفيف معاناة الفلسطينيين في المخيم.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون ظروفاً اقتصادية غاية في الصعوبة لاعتماد الغالبية على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا، فيما يعتمد قسم آخر على الرواتب التي يتقاضونها من العمل في القطاع الحكومي والخاص، وهي لا تكفي لشراء الطعام والشراب لعدة أيام في الشهر.
