مجموعة العمل| تركيا
أصدرت الهجرة التركية العامة قراراً يشمل جميع الولايات التركية بحظر سكن الأجانب في بعض الأحياء، وخاصةً خلال الفترة الأخيرة التي ازدادت فيها أعدادهم بشكل كبير، وخصوصاً في مراكز المدن وبعض المناطق، إلا أن هناك استثناءات ضمن نطاق ضيق جداً يمكن من خلالها للشخص أن يسكن في الحي المحظور، حسبما نقل موقع (كبدوكيا خبر).
ويمكن لرب العائلة سواء كان الأب أو الأم إضافة أولاده إلى العنوان في الحي المحظور بشرط عدم بلوغهم الـ١٨ عام وهو ما يمكنه من إضافة طفلهِ حديث الولادة أو ابنته أو ولده الذي كان يسكن في عنوان أحد أقربائه، أو ليس له عنوان في الأصل، مع الإشارة أن رب العائلة لا يمكنه إضافة أياً من أولاده في حال بلغ سن ١٨ فما فوق، كذلك يمكن للزوج إضافة زوجته إلى عنوانه في الحي المحظور وبالعكس، وذلك في حال كان لديهما دفتر عائلة أو أولاد.
وأوضحت الهجرة أنه يمكن للشخص أو العائلة أن تسكن في عنوان جديد ضمن الحي المحظور بشرط أن تكون هذه العائلة تسكن أصلاً في نفس الحي مثال: أسكن مع عائلتي في حي Fatih mah، وأريد الانتقال إلى بيت آخر في Fatih mah، في هذه الحالة يمكن للعائلة أن تنتقل الى المنزل الجديد لكونه ضمن نفس الحي.
وحسب الموقع أفضل طريقة يمكن من خلالها للشخص التأكد من عنوانه (في حال كان لايزال مقيداً في الحي المحظور ويريد الانتقال إلى عنوان في نفس الحي) هو الحضور الى إدارة الهجرة والتأكد من النظام( السستم)، وهناك طريقة اخرى عن طريق e-devlet، بكتابة (yerleşim yeri ( İkametgah حتى الوصول الى خيار استخراج وثيقة الآدرس (العنوان) بالضغط على PDF Dosyasını aç وفي حال ظهر العنوان بصيغة ملف pdf (حصراً) فهذا يعني ان الشخص لا يزال مثبتا في العنوان.
وأما إذا لم يظهر العنوان بصيغة pdf فإن الشخص غير مثبت في هذا العنوان، لكن يبقى خيار الحضور إلى إدارة الهجرة هو الأفضل للتأكد من العنوان.
واتخذت السلطات التركية إجراءات مشددة لمنح الإقامات لكافة الأجانب، كذلك شددت الحصول على التأشيرات التي تسمح لحامليها دخول الأراضي التركية كاللاجئين الفلسطينيين السوريين من حملة جواز السلطة الفلسطينية.
يشار أن عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى تركيا بلغ قرابة ١٠ آلاف لاجئ يعيشون ظروفاً غاية في الصعوبة، نتيجة عدم استقرار أوضاعهم المادية والقانونية.
مجموعة العمل| تركيا
أصدرت الهجرة التركية العامة قراراً يشمل جميع الولايات التركية بحظر سكن الأجانب في بعض الأحياء، وخاصةً خلال الفترة الأخيرة التي ازدادت فيها أعدادهم بشكل كبير، وخصوصاً في مراكز المدن وبعض المناطق، إلا أن هناك استثناءات ضمن نطاق ضيق جداً يمكن من خلالها للشخص أن يسكن في الحي المحظور، حسبما نقل موقع (كبدوكيا خبر).
ويمكن لرب العائلة سواء كان الأب أو الأم إضافة أولاده إلى العنوان في الحي المحظور بشرط عدم بلوغهم الـ١٨ عام وهو ما يمكنه من إضافة طفلهِ حديث الولادة أو ابنته أو ولده الذي كان يسكن في عنوان أحد أقربائه، أو ليس له عنوان في الأصل، مع الإشارة أن رب العائلة لا يمكنه إضافة أياً من أولاده في حال بلغ سن ١٨ فما فوق، كذلك يمكن للزوج إضافة زوجته إلى عنوانه في الحي المحظور وبالعكس، وذلك في حال كان لديهما دفتر عائلة أو أولاد.
وأوضحت الهجرة أنه يمكن للشخص أو العائلة أن تسكن في عنوان جديد ضمن الحي المحظور بشرط أن تكون هذه العائلة تسكن أصلاً في نفس الحي مثال: أسكن مع عائلتي في حي Fatih mah، وأريد الانتقال إلى بيت آخر في Fatih mah، في هذه الحالة يمكن للعائلة أن تنتقل الى المنزل الجديد لكونه ضمن نفس الحي.
وحسب الموقع أفضل طريقة يمكن من خلالها للشخص التأكد من عنوانه (في حال كان لايزال مقيداً في الحي المحظور ويريد الانتقال إلى عنوان في نفس الحي) هو الحضور الى إدارة الهجرة والتأكد من النظام( السستم)، وهناك طريقة اخرى عن طريق e-devlet، بكتابة (yerleşim yeri ( İkametgah حتى الوصول الى خيار استخراج وثيقة الآدرس (العنوان) بالضغط على PDF Dosyasını aç وفي حال ظهر العنوان بصيغة ملف pdf (حصراً) فهذا يعني ان الشخص لا يزال مثبتا في العنوان.
وأما إذا لم يظهر العنوان بصيغة pdf فإن الشخص غير مثبت في هذا العنوان، لكن يبقى خيار الحضور إلى إدارة الهجرة هو الأفضل للتأكد من العنوان.
واتخذت السلطات التركية إجراءات مشددة لمنح الإقامات لكافة الأجانب، كذلك شددت الحصول على التأشيرات التي تسمح لحامليها دخول الأراضي التركية كاللاجئين الفلسطينيين السوريين من حملة جواز السلطة الفلسطينية.
يشار أن عدد اللاجئين الفلسطينيين من سوريا إلى تركيا بلغ قرابة ١٠ آلاف لاجئ يعيشون ظروفاً غاية في الصعوبة، نتيجة عدم استقرار أوضاعهم المادية والقانونية.
