مجموعة العمل | جنوب دمشق
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون والمواطنون السوريون جنوب العاصمة السورية دمشق من سوء الأوضاع المعيشية بعد الغلاء الكبير الذي شهدته أسعار المواد الغذائية ومواد التدفئة.
ولجأ بعض الأهالي إلى بيع أو مقايضة أثاث منازلهم للحصول على المواد الغذائية الأساسية لسد رمق أطفالهم في ظل توقف غالبيتهم عن العمل بعد الشلل الذي أصاب معظم مرافق الحياة في دمشق وريفها.
وحسب نشطاء من أبناء المنطقة فإن المقايضة بدأت بأغراض منزلية بسيطة بالتزامن مع أزمة المحروقات الأخيرة، لتنتهي بالمستلزمات الكهربائية الكبيرة مثل البرادات والغسالات التي لم تعد لازمة بعد غياب التيار الكهربائي حسب رأي الأهالي.
هذا ويعيش في بلدات جنوب دمشق (يلدا - ببيلا – بيت سحم) أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنظيم داعش للمخيم عام 2015، والحملة العسكرية التي شنتها القوات السورية مدعومة بروسيا عام 2018 على اليرموك.
مجموعة العمل | جنوب دمشق
اشتكى اللاجئون الفلسطينيون والمواطنون السوريون جنوب العاصمة السورية دمشق من سوء الأوضاع المعيشية بعد الغلاء الكبير الذي شهدته أسعار المواد الغذائية ومواد التدفئة.
ولجأ بعض الأهالي إلى بيع أو مقايضة أثاث منازلهم للحصول على المواد الغذائية الأساسية لسد رمق أطفالهم في ظل توقف غالبيتهم عن العمل بعد الشلل الذي أصاب معظم مرافق الحياة في دمشق وريفها.
وحسب نشطاء من أبناء المنطقة فإن المقايضة بدأت بأغراض منزلية بسيطة بالتزامن مع أزمة المحروقات الأخيرة، لتنتهي بالمستلزمات الكهربائية الكبيرة مثل البرادات والغسالات التي لم تعد لازمة بعد غياب التيار الكهربائي حسب رأي الأهالي.
هذا ويعيش في بلدات جنوب دمشق (يلدا - ببيلا – بيت سحم) أكثر من 5 آلاف لاجئ فلسطيني غالبيتهم نزحوا من مخيم اليرموك قبيل دخول تنظيم داعش للمخيم عام 2015، والحملة العسكرية التي شنتها القوات السورية مدعومة بروسيا عام 2018 على اليرموك.