مجموعة العمل| دمشق
أطلق نشطاء فلسطينيون مناشدة لمساعدة الطفل "أحمد أغيد ياسر السرحان" أحد أبناء مخيم اليرموك والمتواجد حالياً في مشفى المجتهد بعد إجراء عملية جراحية له بعد تعرضه لإصابة في الساق.
وأوضح النشطاء أن الطفل يتيم الوالدين ولا مأوى له مما يضطره للمبيت في الشوارع و الحدائق العامة، وأنهم أطلقوا نداء الاستغاثة ليتعرف عليه إخوته المتواجدون خارج سوريا لعدم قدرته على التواصل معهم.
وتعتبر ظاهرة تشرد الأطفال، واحدة من أكثر المشاكل الاجتماعية التي تعصف بدمشق وريفها حيث انتشر المشردون في شوارع العاصمة وأصبح المستقبل المجهول مصير آلاف الأطفال، فأعداد هؤلاء تضاعفت بسبب ظروف الحرب التي شنتها القوات السورية على المناطق المدنية وبسبب السياسة الأمنية التي تتبعها السلطات السورية في قمع السكان.
مجموعة العمل| دمشق
أطلق نشطاء فلسطينيون مناشدة لمساعدة الطفل "أحمد أغيد ياسر السرحان" أحد أبناء مخيم اليرموك والمتواجد حالياً في مشفى المجتهد بعد إجراء عملية جراحية له بعد تعرضه لإصابة في الساق.
وأوضح النشطاء أن الطفل يتيم الوالدين ولا مأوى له مما يضطره للمبيت في الشوارع و الحدائق العامة، وأنهم أطلقوا نداء الاستغاثة ليتعرف عليه إخوته المتواجدون خارج سوريا لعدم قدرته على التواصل معهم.
وتعتبر ظاهرة تشرد الأطفال، واحدة من أكثر المشاكل الاجتماعية التي تعصف بدمشق وريفها حيث انتشر المشردون في شوارع العاصمة وأصبح المستقبل المجهول مصير آلاف الأطفال، فأعداد هؤلاء تضاعفت بسبب ظروف الحرب التي شنتها القوات السورية على المناطق المدنية وبسبب السياسة الأمنية التي تتبعها السلطات السورية في قمع السكان.