map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

في يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني. (18) إعلامياً فلسطينياً قضوا منذ بداية الحرب في سورية

تاريخ النشر : 31-12-2022
في يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني. (18) إعلامياً فلسطينياً قضوا منذ بداية الحرب في سورية

مجموعة العمل | سوريا

وثق فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أسماء (18) اعلامياً فلسطينياً من اختصاصات مختلفة بينهم أكاديميين ومتطوعين قضوا في مناطق متعددة في سورية أثناء تغطيتهم الإعلامية للأحداث المتواصلة منذ آذار (مارس) 2011.

وأوضحت المجموعة في يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني الذي يصادف 31 كانون الأول من كل عام أن 9 من الإعلاميين قضوا بسبب القصف، و5 تحت التعذيب، و4 آخرين برصاص قناص والاشتباكات، مشددة على أن الحقائق على الأرض تدلّ على أن الرقم أكبر من ذلك، نظراً للملابسات التي تكتنف عملية الاعتقال أو الإعلان عن الوفاة أو صعوبة الوصول إلى السجلات الرسمية، بالإضافة لما يترتب على ذلك من مسؤوليات تقع على أهالي الضحايا.

وأشارت مجموعة العمل إلى أن حالات استهداف وقتل الإعلاميين الفلسطينيين لم تشهد تفاعلاً رسمياً فلسطينياً أو مطالبات جادة بتقديم الفاعلين إلى العدالة بتهم القتل والتعذيب لهؤلاء المدنيين الذين حملوا الكاميرا أو الهاتف النقال سلاحاً لتجسيد الواقع على الأرض كما هو دون زيادة أو نقصان.

وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أصدرت نهاية عام 2016 تقريراً توثيقياً حمل عنوان "ضحايا العمل الإعلامي الفلسطيني في سورية" سلطت الضوء خلاله على جانب مهم من جوانب المعاناة التي تعرضت لها شريحة مهمة من شرائح الشعب الفلسطيني في سورية، هي شريحة الاعلاميين الفلسطينيين من متخصصين ومتطوعين قدموا حياتهم أثناء تغطيتهم للحدث السوري في سبيل عرض الحقيقة وتثبيت الرواية الأصلية بالكلمة والصوت والصورة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18280

مجموعة العمل | سوريا

وثق فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل أسماء (18) اعلامياً فلسطينياً من اختصاصات مختلفة بينهم أكاديميين ومتطوعين قضوا في مناطق متعددة في سورية أثناء تغطيتهم الإعلامية للأحداث المتواصلة منذ آذار (مارس) 2011.

وأوضحت المجموعة في يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني الذي يصادف 31 كانون الأول من كل عام أن 9 من الإعلاميين قضوا بسبب القصف، و5 تحت التعذيب، و4 آخرين برصاص قناص والاشتباكات، مشددة على أن الحقائق على الأرض تدلّ على أن الرقم أكبر من ذلك، نظراً للملابسات التي تكتنف عملية الاعتقال أو الإعلان عن الوفاة أو صعوبة الوصول إلى السجلات الرسمية، بالإضافة لما يترتب على ذلك من مسؤوليات تقع على أهالي الضحايا.

وأشارت مجموعة العمل إلى أن حالات استهداف وقتل الإعلاميين الفلسطينيين لم تشهد تفاعلاً رسمياً فلسطينياً أو مطالبات جادة بتقديم الفاعلين إلى العدالة بتهم القتل والتعذيب لهؤلاء المدنيين الذين حملوا الكاميرا أو الهاتف النقال سلاحاً لتجسيد الواقع على الأرض كما هو دون زيادة أو نقصان.

وكانت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أصدرت نهاية عام 2016 تقريراً توثيقياً حمل عنوان "ضحايا العمل الإعلامي الفلسطيني في سورية" سلطت الضوء خلاله على جانب مهم من جوانب المعاناة التي تعرضت لها شريحة مهمة من شرائح الشعب الفلسطيني في سورية، هي شريحة الاعلاميين الفلسطينيين من متخصصين ومتطوعين قدموا حياتهم أثناء تغطيتهم للحدث السوري في سبيل عرض الحقيقة وتثبيت الرواية الأصلية بالكلمة والصوت والصورة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18280