map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

إرسال الطفل الفلسطيني "أحمد أغيد ياسر السرحان" إلى دار رعاية الأيتام

تاريخ النشر : 01-01-2023
إرسال الطفل الفلسطيني "أحمد أغيد ياسر السرحان" إلى دار رعاية الأيتام

مجموعة العمل || دمشق

أكدت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" - نتحفظ عن ذكر اسمها- أن الجهات الحكومية المختصة المعنية بمتابعة ملف الطفل الفلسطيني أحمد أغيد ياسر السرحان (12 عاماً) أحد أبناء مخيم اليرموك والمتواجد حالياً في مشفى المجتهد بعد إجراء عملية جراحية له بعد تعرضه لإصابة في الساق، قررت إرساله بعد تلقيه للعلاج وشفائه بشكل تام إلى دار سيد قريش للأيتام في منطقة المزة بدمشق، وذلك لأنه باتت بلا معيل بعد أن أعرضَ عنها أقرباؤها عنه.

إلى ذلك تواصل العديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين مع مجموعة العمل مبدين تعاطفهم مع الطفل الذي بات بلا سند وعائلة مطالبين بتزويدهم برقم للتواصل معه من أجل مساعدته وتلبية احتياجاته من كافة النواحي المادية والعينية، في حين عرضت إحدى اللاجئات الفلسطينيات تبني الطفل ورعايته، متكفلة بمساعدته من مختلف النواحي بينها انتسابه إلى المدرسة.

وكان عدد من النشطاء الفلسطينيين أطلقوا نداء استغاثة على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) ليتعرف عليه إخوته المتواجدون خارج سوريا لعدم قدرته على التواصل معهم، منوهين أن الطفل يتيم الوالدين ولا مأوى له مما يضطره للمبيت في الشوارع والحدائق العامة.

حولت الأوضاع المتردية في سوريا، مع قضاء عشرات الآلاف من المدنيين، عدداً كبيراً من الأطفال إلى أيتام، بعد فقد من يعيلهم، واضطرت الكثير من الأجساد الصغيرة إلى تحمل مشاق العمل في عمر مبكر، ما يعيق إسهامهم المنتظر في بناء مستقبل مشرق لبلادهم بعد الدمار الكبير.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18287

مجموعة العمل || دمشق

أكدت مصادر خاصة لـ "مجموعة العمل" - نتحفظ عن ذكر اسمها- أن الجهات الحكومية المختصة المعنية بمتابعة ملف الطفل الفلسطيني أحمد أغيد ياسر السرحان (12 عاماً) أحد أبناء مخيم اليرموك والمتواجد حالياً في مشفى المجتهد بعد إجراء عملية جراحية له بعد تعرضه لإصابة في الساق، قررت إرساله بعد تلقيه للعلاج وشفائه بشكل تام إلى دار سيد قريش للأيتام في منطقة المزة بدمشق، وذلك لأنه باتت بلا معيل بعد أن أعرضَ عنها أقرباؤها عنه.

إلى ذلك تواصل العديد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين مع مجموعة العمل مبدين تعاطفهم مع الطفل الذي بات بلا سند وعائلة مطالبين بتزويدهم برقم للتواصل معه من أجل مساعدته وتلبية احتياجاته من كافة النواحي المادية والعينية، في حين عرضت إحدى اللاجئات الفلسطينيات تبني الطفل ورعايته، متكفلة بمساعدته من مختلف النواحي بينها انتسابه إلى المدرسة.

وكان عدد من النشطاء الفلسطينيين أطلقوا نداء استغاثة على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) ليتعرف عليه إخوته المتواجدون خارج سوريا لعدم قدرته على التواصل معهم، منوهين أن الطفل يتيم الوالدين ولا مأوى له مما يضطره للمبيت في الشوارع والحدائق العامة.

حولت الأوضاع المتردية في سوريا، مع قضاء عشرات الآلاف من المدنيين، عدداً كبيراً من الأطفال إلى أيتام، بعد فقد من يعيلهم، واضطرت الكثير من الأجساد الصغيرة إلى تحمل مشاق العمل في عمر مبكر، ما يعيق إسهامهم المنتظر في بناء مستقبل مشرق لبلادهم بعد الدمار الكبير.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18287