مجموعة العمل || ضحايا التعذيب
قضى خلال العام 2022، تسعة معتقلين فلسطينيين في سجون النظام السوري وفق آخر إحصائيات مجموعة العمل، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا السجون السورية إلى (643) لاجئاً بينهم نساء وأطفال.
والضحايا هم: "علياء الصفدي" و"نور حسن سويد" و"مرح الجشي"، وفق ما أكدته معتقلة سورية تم الافراج عنها من سجن صيدنايا العسكري، حيث شوهد في الشهر الثامن من عام 2014 في فرع المنطقة (27)، وذلك بعد اعتقاله أثناء توزيع المساعدات الإغاثية على بوابة مخيم اليرموك بدمشق.
"علي أحمد علي" مواليد 1/10/1969 من أبناء مخيم سبينة الذي تعرف والده عليه ضمن صور العشرات الآلاف من المعتقلين الذين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وسربها العسكري المنشق عن النظام الملقب بــ "قيصر".
" أنس ملكاش" الملقب (أبو جميلة) من أبناء بلدة حجيرة جنوبي دمشق، الذي أكد وفاته أحد المعتقلين المفرج عنهم من سجن صيدنايا التابع للنظام السوري خلال برنامج "ع بساط أحمدي" الذي بثه تلفزيون سورية يوم الثلاثاء 17/ أيار 2022.
"محمود المحمد" من أبناء مخيم السيدة زينب بريف دمشق، ويبلغ من العمر 30 عاماً قضى تحت التعذيب في الزنزانة الجماعية الثالثة بفرع المنطقة 227 بدمشق التابع للنظام السوري، وفق ما أكده أحد المفرج عنهم بتاريخ 1-8-2013.
فيما قضى اللاجئين الفلسطينيين "مروان الموسى " 20 عاماً من أبناء مخيم سبينة، واللاجئ "أحمد شحادة" من أبناء مخيم اليرموك في الزنزانة الجماعية الثالثة بفرع المنطقة 227 بدمشق التابع للنظام السوري، ووفقاً لما أكده أحد المفرج عنهم بتاريخ 1-8-2013.
في حين قضى "فادي عمر عزيري" من أبناء منطقة جديدة عرطوز بريف دمشق تحت التعذيب في السجون السورية، وفق ما أكده أحد المفرج عنهم في شهر مايو/أيار 2022.
وتؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للاجئين الفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس»، حيث يواصل النظام السوري انتهاكاته بحقّ المعتقلين من تعذيب وقتل وإخفاء قسري.
ويشير فريق الرصد في المجموعة إلى توثيقه أكثر من (3076) معتقلاً فلسطينياً في الأفرع الأمنية التابعة للنظام السوري، بينهم (110) لاجئات فلسطينيات، إضافة إلى عشرات الأطفال دون سن 18.
مجموعة العمل || ضحايا التعذيب
قضى خلال العام 2022، تسعة معتقلين فلسطينيين في سجون النظام السوري وفق آخر إحصائيات مجموعة العمل، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا السجون السورية إلى (643) لاجئاً بينهم نساء وأطفال.
والضحايا هم: "علياء الصفدي" و"نور حسن سويد" و"مرح الجشي"، وفق ما أكدته معتقلة سورية تم الافراج عنها من سجن صيدنايا العسكري، حيث شوهد في الشهر الثامن من عام 2014 في فرع المنطقة (27)، وذلك بعد اعتقاله أثناء توزيع المساعدات الإغاثية على بوابة مخيم اليرموك بدمشق.
"علي أحمد علي" مواليد 1/10/1969 من أبناء مخيم سبينة الذي تعرف والده عليه ضمن صور العشرات الآلاف من المعتقلين الذين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، وسربها العسكري المنشق عن النظام الملقب بــ "قيصر".
" أنس ملكاش" الملقب (أبو جميلة) من أبناء بلدة حجيرة جنوبي دمشق، الذي أكد وفاته أحد المعتقلين المفرج عنهم من سجن صيدنايا التابع للنظام السوري خلال برنامج "ع بساط أحمدي" الذي بثه تلفزيون سورية يوم الثلاثاء 17/ أيار 2022.
"محمود المحمد" من أبناء مخيم السيدة زينب بريف دمشق، ويبلغ من العمر 30 عاماً قضى تحت التعذيب في الزنزانة الجماعية الثالثة بفرع المنطقة 227 بدمشق التابع للنظام السوري، وفق ما أكده أحد المفرج عنهم بتاريخ 1-8-2013.
فيما قضى اللاجئين الفلسطينيين "مروان الموسى " 20 عاماً من أبناء مخيم سبينة، واللاجئ "أحمد شحادة" من أبناء مخيم اليرموك في الزنزانة الجماعية الثالثة بفرع المنطقة 227 بدمشق التابع للنظام السوري، ووفقاً لما أكده أحد المفرج عنهم بتاريخ 1-8-2013.
في حين قضى "فادي عمر عزيري" من أبناء منطقة جديدة عرطوز بريف دمشق تحت التعذيب في السجون السورية، وفق ما أكده أحد المفرج عنهم في شهر مايو/أيار 2022.
وتؤكد مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للاجئين الفلسطينيين «جريمة حرب بكل المقاييس»، حيث يواصل النظام السوري انتهاكاته بحقّ المعتقلين من تعذيب وقتل وإخفاء قسري.
ويشير فريق الرصد في المجموعة إلى توثيقه أكثر من (3076) معتقلاً فلسطينياً في الأفرع الأمنية التابعة للنظام السوري، بينهم (110) لاجئات فلسطينيات، إضافة إلى عشرات الأطفال دون سن 18.
