map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

انتقادات للقيادات الفلسطينية لعدم جديتها في حل ملف مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 11-01-2023
انتقادات للقيادات الفلسطينية لعدم جديتها في حل ملف مخيم اليرموك

مجموعة العمل| جنوب دمشق

وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة دمشق انتقادات للقيادة القطرية لحزب البعث الفلسطيني، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين، لعدم اتخاذهم خطوات عملية تساهم في تسهيل عودة أهالي المخيم.

وانتقد النشطاء قدرة القيادات الفلسطينية على تحمل تكاليف الاحتفالات ومهرجانات انطلاقة الفصائل، دون قدرتهم على تحمل إزالة الأنقاض من أحياء التقدم والعروبة، وإزالة الساتر الترابي الفاصل بين يلدا ودوار فلسطين لفتح الطريق أمام حركة السكان.

من جانبهم طالب الأهالي بوضع حد للعفيشة واللصوص، وترميم مسجد على الأقل قبل حلول شهر رمضان لتمكين القاطنين في المخيم من الصلاة فيه دون الحاجة للمغادرة للصلاة في المناطق المجاورة.

واتهم الأهالي القيادات الفلسطينية بعدم المصداقية و تغليب مصالحهم، ومصالح عناصرهم الشخصية بعيداً عن خدمة أهالي المخيم الذين يعانون ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة بسبب انعدام البنى التحتية من مواصلات ومياه وكهرباء.

يشار أن جميع الفصائل الفلسطينية على علاقة جيدة مع الحكومة السورية وقاتل بعضها إلى جانب الجيش السوري خلال معاركه ضد المعارضة السورية وشارك كذلك في حصار وقصف المدنيين في مخيم اليرموك ومن ثم السيطرة عليه عام 2018.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18327

مجموعة العمل| جنوب دمشق

وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة دمشق انتقادات للقيادة القطرية لحزب البعث الفلسطيني، والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين، لعدم اتخاذهم خطوات عملية تساهم في تسهيل عودة أهالي المخيم.

وانتقد النشطاء قدرة القيادات الفلسطينية على تحمل تكاليف الاحتفالات ومهرجانات انطلاقة الفصائل، دون قدرتهم على تحمل إزالة الأنقاض من أحياء التقدم والعروبة، وإزالة الساتر الترابي الفاصل بين يلدا ودوار فلسطين لفتح الطريق أمام حركة السكان.

من جانبهم طالب الأهالي بوضع حد للعفيشة واللصوص، وترميم مسجد على الأقل قبل حلول شهر رمضان لتمكين القاطنين في المخيم من الصلاة فيه دون الحاجة للمغادرة للصلاة في المناطق المجاورة.

واتهم الأهالي القيادات الفلسطينية بعدم المصداقية و تغليب مصالحهم، ومصالح عناصرهم الشخصية بعيداً عن خدمة أهالي المخيم الذين يعانون ظروفاً معيشية غاية في الصعوبة بسبب انعدام البنى التحتية من مواصلات ومياه وكهرباء.

يشار أن جميع الفصائل الفلسطينية على علاقة جيدة مع الحكومة السورية وقاتل بعضها إلى جانب الجيش السوري خلال معاركه ضد المعارضة السورية وشارك كذلك في حصار وقصف المدنيين في مخيم اليرموك ومن ثم السيطرة عليه عام 2018.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18327