map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تحذيرات من عمليات خطف جديدة تستهدف اللاجئين الفلسطينيين

تاريخ النشر : 11-01-2023
تحذيرات من عمليات خطف جديدة تستهدف اللاجئين الفلسطينيين

مجموعة العمل| سوريا

حذر نشطاء فلسطينيون من انتشار ظاهرة الخطف في المناطق التابعة لسيطرة الحكومة السورية بعد تسجيل العديد من حالات الاختطاف بقصد الحصول على فدية.

ونبه النشطاء الأهالي إلى ضرورة توخي الحذر، وتجنب السفر إلى مناطق خطرة، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع تعرض الأبناء والبنات لعمليات الخطف بهدف الابتزاز، مع ضرورة إبقاء أطفالهم بالقرب منهم في جميع الأوقات، حيث بات خطف المدنيين لطلب الفدية في مقدمة وسائل التكسب والارتزاق، خاصة مع التعاطي الخجول من قبل السلطات السورية مع قضية خطف الطفل السوري فواز قطيفان، في نوفمبر /تشرين الثاني/2021 حيث جرت المفاوضات وقتها بين ذوي الضحية والخاطفين، ودفع الفدية التي قدرت بـ 140 ألف دولار، وتسليم الطفل لذويه تحت عين السلطة، الأمر الذي شجع عصابات أخرى لتكرار نفس المشهد.

وأصبح الاختطاف من أجل الحصول على فدية قضية شائعة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية، بسبب الانفلات الأمني ​​في معظم أنحاء البلاد، والذي مهد الطريق للعصابات الإجرامية المقربة من الأجهزة الأمنية السورية للانخراط في عمليات الخطف كوسيلة للابتزاز، بهدف الحصول على الأموال من عائلات الضحايا بعد تدهور الأوضاع الاقتصادية وتوقف الدعم الإيراني والروسي عن عدة جماعات موالية.

واستهدفت عمليات الخطف الأخيرة مواطنين سوريين وفلسطينيين كان آخرهم اللاجئ الفلسطيني "عبد الوهاب محمد سعيد عبد العال" من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية، والذي اختطف في شهر ديسمبر /كانون أول الماضي بالعاصمة السورية دمشق وتم إطلاق سراحه بعد دفع فدية مالية قيمتها 50 ألف يورو للعصابة الخاطفة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18328

مجموعة العمل| سوريا

حذر نشطاء فلسطينيون من انتشار ظاهرة الخطف في المناطق التابعة لسيطرة الحكومة السورية بعد تسجيل العديد من حالات الاختطاف بقصد الحصول على فدية.

ونبه النشطاء الأهالي إلى ضرورة توخي الحذر، وتجنب السفر إلى مناطق خطرة، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع تعرض الأبناء والبنات لعمليات الخطف بهدف الابتزاز، مع ضرورة إبقاء أطفالهم بالقرب منهم في جميع الأوقات، حيث بات خطف المدنيين لطلب الفدية في مقدمة وسائل التكسب والارتزاق، خاصة مع التعاطي الخجول من قبل السلطات السورية مع قضية خطف الطفل السوري فواز قطيفان، في نوفمبر /تشرين الثاني/2021 حيث جرت المفاوضات وقتها بين ذوي الضحية والخاطفين، ودفع الفدية التي قدرت بـ 140 ألف دولار، وتسليم الطفل لذويه تحت عين السلطة، الأمر الذي شجع عصابات أخرى لتكرار نفس المشهد.

وأصبح الاختطاف من أجل الحصول على فدية قضية شائعة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية، بسبب الانفلات الأمني ​​في معظم أنحاء البلاد، والذي مهد الطريق للعصابات الإجرامية المقربة من الأجهزة الأمنية السورية للانخراط في عمليات الخطف كوسيلة للابتزاز، بهدف الحصول على الأموال من عائلات الضحايا بعد تدهور الأوضاع الاقتصادية وتوقف الدعم الإيراني والروسي عن عدة جماعات موالية.

واستهدفت عمليات الخطف الأخيرة مواطنين سوريين وفلسطينيين كان آخرهم اللاجئ الفلسطيني "عبد الوهاب محمد سعيد عبد العال" من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية، والذي اختطف في شهر ديسمبر /كانون أول الماضي بالعاصمة السورية دمشق وتم إطلاق سراحه بعد دفع فدية مالية قيمتها 50 ألف يورو للعصابة الخاطفة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18328