مجموعة العمل | شمال سوريا
وصلت قافلة مساعدات إنسانية تضم 21 شاحنة مقدمة من أهالي الداخل الفلسطيني، إلى الشمال السوري، قادمة من تركيا لمساعدة اللاجئين المقيمين في الخيام.
ضمت القافلة التي أطلق عليها (الكرامة 9) مدافئ ومواد تدفئة، وطحين وسلال غذائية وملابس شتوية بالإضافة لخيام ومستلزماتها، بعد سلسلة نداءات أطلقها الأهالي قبل حلول فصل الشتاء.
هذا ووصلت عشرات الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والطبية، وغيرها لسد احتياجات النازحين السوريين واللاجئين الفلسطينيين، بتبرع من أهالي الداخل الفلسطيني خلال السنوات السابقة.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، تعاني من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل | شمال سوريا
وصلت قافلة مساعدات إنسانية تضم 21 شاحنة مقدمة من أهالي الداخل الفلسطيني، إلى الشمال السوري، قادمة من تركيا لمساعدة اللاجئين المقيمين في الخيام.
ضمت القافلة التي أطلق عليها (الكرامة 9) مدافئ ومواد تدفئة، وطحين وسلال غذائية وملابس شتوية بالإضافة لخيام ومستلزماتها، بعد سلسلة نداءات أطلقها الأهالي قبل حلول فصل الشتاء.
هذا ووصلت عشرات الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والطبية، وغيرها لسد احتياجات النازحين السوريين واللاجئين الفلسطينيين، بتبرع من أهالي الداخل الفلسطيني خلال السنوات السابقة.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، تعاني من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقر لأدنى مقومات الحياة الكريمة.