مجموعة العمل || درعا
سادت حالة من الهلع والقلق بين الفلسطينيين والسوريين في جنوب سورية، نتيجة تنامي واستمرار حوادث القتل والاغتيالات والخطف التي باتت هاجساً يؤرق الجميع نتيجة تكررها بشكل كبير خلال عام 2022 حيث طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين، وبحسب مجموعة العمل فأن 3 لاجئين فلسطينيين تم اغتيالهم في درعا جنوب سورية هم: "محمد أحمد خليل" عنصر سابق في فصائل المعارضة، والشابين المدنيين "حذيفة حسن المنظوري"، "محمود يوسف الحسين" من أبناء تجمع المزيريب للاجئين الفلسطينيين.
وأشارت مجموعة العمل إلى أن عام 2023 شهد أول حادثة اغتيال للاجئة الفلسطينية "حنان محمد العبد الله" وهي في طريقها لإيصال طفلها إلى المدرسة في طريق القبة بحي طريق السد.
من جانبهم اتهم ناشطون النظام السوري بقتل قيادات وعناصر سابقة في المعارضة المسلحة، جنوب سورية على الرغم من إجراء مصالحات وإعطاء تعهدات لهم من قبل الضامن الروسي، وقال أحد أبناء المنطقة "إنّ جنوب سورية والمزيريب شهدت عشرات عمليات الاغتيال خلال سيطرة المعارضة وطالت لاجئين فلسطينيين، ويبدو أنها لن تتوقف في ظل سيطرة القوات السورية النظامية".
مجموعة العمل || درعا
سادت حالة من الهلع والقلق بين الفلسطينيين والسوريين في جنوب سورية، نتيجة تنامي واستمرار حوادث القتل والاغتيالات والخطف التي باتت هاجساً يؤرق الجميع نتيجة تكررها بشكل كبير خلال عام 2022 حيث طالت عدد من السوريين واللاجئين الفلسطينيين، وبحسب مجموعة العمل فأن 3 لاجئين فلسطينيين تم اغتيالهم في درعا جنوب سورية هم: "محمد أحمد خليل" عنصر سابق في فصائل المعارضة، والشابين المدنيين "حذيفة حسن المنظوري"، "محمود يوسف الحسين" من أبناء تجمع المزيريب للاجئين الفلسطينيين.
وأشارت مجموعة العمل إلى أن عام 2023 شهد أول حادثة اغتيال للاجئة الفلسطينية "حنان محمد العبد الله" وهي في طريقها لإيصال طفلها إلى المدرسة في طريق القبة بحي طريق السد.
من جانبهم اتهم ناشطون النظام السوري بقتل قيادات وعناصر سابقة في المعارضة المسلحة، جنوب سورية على الرغم من إجراء مصالحات وإعطاء تعهدات لهم من قبل الضامن الروسي، وقال أحد أبناء المنطقة "إنّ جنوب سورية والمزيريب شهدت عشرات عمليات الاغتيال خلال سيطرة المعارضة وطالت لاجئين فلسطينيين، ويبدو أنها لن تتوقف في ظل سيطرة القوات السورية النظامية".
