map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

رسالة مطالب لمحافظة دمشق. وانتقادات تطال الفصائل الفلسطينية

تاريخ النشر : 27-01-2023
رسالة مطالب لمحافظة دمشق. وانتقادات تطال الفصائل الفلسطينية

مجموعة العمل| جنوب دمشق

طالب مسؤول ملف التربية والتعليم في مخيم اليرموك "وليد الكردي" محافظ دمشق بتقديم الخدمات الأساسية والضرورية للأهالي والطلاب المتواجدين داخل المخيم ودعم عودة المزيد منهم.

وتساءل الكردي في رسالته التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عن سبب تأخير تقديم الخدمات التي من شأنها مساعدة الطلاب على استكمال دراستهم، وتحصيلهم العلمي الذي شابهُ الكثير من التراجع في السنوات الأخيرة.

واستعرض الكردي في منشوره أهم المطالب كالكهرباء والمياه والاتصالات، وافتتاح سوق للخضار وتعبيد الطرقات وتفعيل خط مواصلات المخيم (سرفيس) لنقل الأهالي ذهاباً وإياباً، حيث يضطر الأهالي والطلاب إلى قطع مسافة 4 كيلو للوصول إلى أقرب مكان تمر فيه الحافلات.

من جانبهم اعتبر نشطاء من أبناء المخيم هذه الرسائل بالجيدة والإيجابية، مؤكدين أنها لن تجد آذاناً صاغية سواء من محافظ دمشق أو من المسؤولين الحكوميين السوريين بسبب التشرذم، والتناحر الخفي الذي تعيشه الفصائل الفلسطينية فيما بينها، لتحقيق مكاسب شخصية دون أي تفكير بمصلحة المخيم وأهله.

واقترح ناشطون أن يتم تغليب مصلحة المخيم وأهله على جميع المصالح الحزبية وتشكيل، وفد من كافة الفصائل الفلسطينية يقوم بزيارة وزراء ومسؤولين داخل الحكومة ورفع مطالب الأهالي المحقة.

وكانت محافظة دمشق أعلنت خلال شهر شباط من العام الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18402

مجموعة العمل| جنوب دمشق

طالب مسؤول ملف التربية والتعليم في مخيم اليرموك "وليد الكردي" محافظ دمشق بتقديم الخدمات الأساسية والضرورية للأهالي والطلاب المتواجدين داخل المخيم ودعم عودة المزيد منهم.

وتساءل الكردي في رسالته التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عن سبب تأخير تقديم الخدمات التي من شأنها مساعدة الطلاب على استكمال دراستهم، وتحصيلهم العلمي الذي شابهُ الكثير من التراجع في السنوات الأخيرة.

واستعرض الكردي في منشوره أهم المطالب كالكهرباء والمياه والاتصالات، وافتتاح سوق للخضار وتعبيد الطرقات وتفعيل خط مواصلات المخيم (سرفيس) لنقل الأهالي ذهاباً وإياباً، حيث يضطر الأهالي والطلاب إلى قطع مسافة 4 كيلو للوصول إلى أقرب مكان تمر فيه الحافلات.

من جانبهم اعتبر نشطاء من أبناء المخيم هذه الرسائل بالجيدة والإيجابية، مؤكدين أنها لن تجد آذاناً صاغية سواء من محافظ دمشق أو من المسؤولين الحكوميين السوريين بسبب التشرذم، والتناحر الخفي الذي تعيشه الفصائل الفلسطينية فيما بينها، لتحقيق مكاسب شخصية دون أي تفكير بمصلحة المخيم وأهله.

واقترح ناشطون أن يتم تغليب مصلحة المخيم وأهله على جميع المصالح الحزبية وتشكيل، وفد من كافة الفصائل الفلسطينية يقوم بزيارة وزراء ومسؤولين داخل الحكومة ورفع مطالب الأهالي المحقة.

وكانت محافظة دمشق أعلنت خلال شهر شباط من العام الماضي عن عودة 2000 عائلة إلى مخيم اليرموك في الفترة السابقة، كما أشارت إلى أنها منحت 4000 أسرة أخرى موافقات للعودة إلى منازلهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18402