مجموعة العمل – مخيم اليرموك
آخر الإجراءات التي يفرضها النظام السوري على أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، تشترط "الفرقة الرابعة" التابعة لجيش النظام على الراغبين بإعادة إعمار منازلهم المهدمة إما دفع 7 مليون ليرة سورية أو الحصول على حديد البناء من قضبان الأسقف وأبواب ونوافذ وغيرها.
وقال أحد أبناء مخيم اليرموك لمجموعة العمل إن مجموعة من العفيشة يصاحبهم عنصراً من الفرقة الرابعة قَدِموا إليه عندما أراد إعادة إعمار البناء، ووضعوا شروطهم قبل البدء بعمله وخُيّر بين أمرين إما منحهم الحديد الذي يخرج من البناء أو دفع 7 مليون ليرة سورية مسبقاً لمنحه موافقة العمل.
ولدى سؤال المجموعة حول المباشرة بالعمل دون منحهم المال أو الحديد، قال إن الشخص معرض للاعتقال والتهديد بالسلاح، مشيراً إلى أن أهالي المخيم لا تجرؤ على مخالفتهم إلى جانب صمت وتغافل الفصائل الفلسطينية المتواجدة في دمشق ومخيم اليرموك.
وأكد اللاجئ أن الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد أخ الرئيس السوري وفرع المنطقة يشرفان على عمليات التعفيش المتواصلة في مخيم اليرموك، رغم المناشدات والدعوات لوقفها ووضع حد لتجاوزاتها بحقّ أهالي مخيم اليرموك.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
آخر الإجراءات التي يفرضها النظام السوري على أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، تشترط "الفرقة الرابعة" التابعة لجيش النظام على الراغبين بإعادة إعمار منازلهم المهدمة إما دفع 7 مليون ليرة سورية أو الحصول على حديد البناء من قضبان الأسقف وأبواب ونوافذ وغيرها.
وقال أحد أبناء مخيم اليرموك لمجموعة العمل إن مجموعة من العفيشة يصاحبهم عنصراً من الفرقة الرابعة قَدِموا إليه عندما أراد إعادة إعمار البناء، ووضعوا شروطهم قبل البدء بعمله وخُيّر بين أمرين إما منحهم الحديد الذي يخرج من البناء أو دفع 7 مليون ليرة سورية مسبقاً لمنحه موافقة العمل.
ولدى سؤال المجموعة حول المباشرة بالعمل دون منحهم المال أو الحديد، قال إن الشخص معرض للاعتقال والتهديد بالسلاح، مشيراً إلى أن أهالي المخيم لا تجرؤ على مخالفتهم إلى جانب صمت وتغافل الفصائل الفلسطينية المتواجدة في دمشق ومخيم اليرموك.
وأكد اللاجئ أن الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد أخ الرئيس السوري وفرع المنطقة يشرفان على عمليات التعفيش المتواصلة في مخيم اليرموك، رغم المناشدات والدعوات لوقفها ووضع حد لتجاوزاتها بحقّ أهالي مخيم اليرموك.