map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

وفاة طفلتين فلسطينيتين من أبناء مخيم النيرب نتيجة الزلزال

تاريخ النشر : 06-02-2023
وفاة طفلتين فلسطينيتين من أبناء مخيم النيرب نتيجة الزلزال

مجموعة العمل | حلب

توفيت طفلتان فلسطينيتان من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب بعد الزلزال العنيف الذي ضرب سوريا وجنوب تركيا في تمام الساعة 4,17 دقيقة من صباح اليوم.

وأكد مراسلنا وفاة الطفلتين رهف عبد الرحمن قاسم، رغد ياسر قاسم وهما طالبتان في مدرسة غزة التابعة لوكالة الأونروا، فيما أصيب طفل ثالث بإصابات خطيرة أدت لنقله إلى العناية المركزة، بالإضافة لتسجيل إصابات بين الأهالي في مشفى الرازي منها خطيرة وحرجة تقدر بحوالي خمس إصابات.

وشهدت الساعات الأخيرة حالة من الهلع والخوف بين الأهالي بعد الزلزال الذي تسبب بانهيار العشرات من الأبنية وتشققها مما أدى لخروجهم إلى الشوارع وافتراشهم البساتين المجاورة للمخيم، رغم البرد والشتاء، عند الساعة 4,17 دقيقة، ما أدى إلى انهيار بعض المنازل وتشقق جدران بعضها الأخر، وانقطاع الكهرباء والإنترنت.

من جانبها علقت وكالة الأونروا الدوام في مدارسها إلى اشعار آخر بعد الزلزال المدمر، فيما استنفرت قطاع الصحة في مستوصفها لاستقبال أي إصابات محتملة خلال فترة استخراج المصابين من تحت الأبنية.

وتقدر قوة الزلزال الذي ضرب المنطقة بـ 7.8 درجة، حسب مقياس ريختر خلَّف العشرات من الإصابات والوفيات بين المدنيين في سوريا وتركيا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18446

مجموعة العمل | حلب

توفيت طفلتان فلسطينيتان من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب بعد الزلزال العنيف الذي ضرب سوريا وجنوب تركيا في تمام الساعة 4,17 دقيقة من صباح اليوم.

وأكد مراسلنا وفاة الطفلتين رهف عبد الرحمن قاسم، رغد ياسر قاسم وهما طالبتان في مدرسة غزة التابعة لوكالة الأونروا، فيما أصيب طفل ثالث بإصابات خطيرة أدت لنقله إلى العناية المركزة، بالإضافة لتسجيل إصابات بين الأهالي في مشفى الرازي منها خطيرة وحرجة تقدر بحوالي خمس إصابات.

وشهدت الساعات الأخيرة حالة من الهلع والخوف بين الأهالي بعد الزلزال الذي تسبب بانهيار العشرات من الأبنية وتشققها مما أدى لخروجهم إلى الشوارع وافتراشهم البساتين المجاورة للمخيم، رغم البرد والشتاء، عند الساعة 4,17 دقيقة، ما أدى إلى انهيار بعض المنازل وتشقق جدران بعضها الأخر، وانقطاع الكهرباء والإنترنت.

من جانبها علقت وكالة الأونروا الدوام في مدارسها إلى اشعار آخر بعد الزلزال المدمر، فيما استنفرت قطاع الصحة في مستوصفها لاستقبال أي إصابات محتملة خلال فترة استخراج المصابين من تحت الأبنية.

وتقدر قوة الزلزال الذي ضرب المنطقة بـ 7.8 درجة، حسب مقياس ريختر خلَّف العشرات من الإصابات والوفيات بين المدنيين في سوريا وتركيا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18446