map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم الرمل. عائلات تحت الانقاض والمئات باتوا في المدارس

تاريخ النشر : 07-02-2023
مخيم الرمل. عائلات تحت الانقاض والمئات باتوا في المدارس

مجموعة العمل – مخيم الرمل 
قال مراسل مجموعة العمل إن العديد من العائلات الفلسطينية ما تزال تحت أنقاض المباني المدمرة بسبب الزلزال الذي أصاب المنطقة منذ أمس، ويشير إلى أن ضعف فرق الدفاع المدني ونقص معدات رفع الأنقاض من أبرز أسباب تأخر عمليات الإنقاذ، كذلك الطقس السيء ونزول المطر عطل العديد من أعمال انتشال المفقودين والضحايا من تحت الركام.
ووصلت إلى مجموعة العمل العديد من النداءات لإنقاذ حياة العديد من الأهالي ما يزالوا تحت الأنقاض من بينهم، محمد أبو كف" وزوجته وطفلين وأهله، وعائلة رنو والكردي وغيرهم من سكان المنطقة.
من جانبه قال سفير دولة فلسطين في سورية "سمير الرفاعي" في تصريح صحفي، إن إجمالي الناجين من اللاجئين الفلسطينيين من تحت أنقاض مبنيين مدمرين في مخيم الرمل باللاذقية وصل إلى 21 شخصاً، من بينهم 6 مصابين أدخلوا العناية المركزة، بينما وصفت حالة 15 مصابا بالطفيفة إلى متوسطة. 
فيما قالت وكالة الأونروا إن 300 لاجئ فلسطيني من أهالي مخيم الرمل قضوا الليلة في مدرسة تابعة لها بالمخيم لأن منازلهم ليست آمنة أو مستقرة، وذلك خوفاً من انهيارها جراء هزات ارتدادية بعد يوم من قضاء الآلاف منهم 13 ضحية وعشرات الجرحى في مخيم الرمل بسبب زلزال ضرب تركيا وسورية.
كما أشارت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين إلى أنها فتحت مدرسة لإيواء 570 شخصاً من سكان مخيم الرمل، ممن يخشون العودة إلى منازلهم.
هذا وتطالب مجموعة العمل الدول والمنظمات الدولية ومنظمة التحرير الفلسطينية بإغاثة المهجرين الفلسطينيين المتضررين جراء الزلزال والعمل على رفع المعاناة عنهم، وتقديم العون العاجل لهم، وتوفير الدعم اللازم لمواجهة هذه الكارثة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18452

مجموعة العمل – مخيم الرمل 
قال مراسل مجموعة العمل إن العديد من العائلات الفلسطينية ما تزال تحت أنقاض المباني المدمرة بسبب الزلزال الذي أصاب المنطقة منذ أمس، ويشير إلى أن ضعف فرق الدفاع المدني ونقص معدات رفع الأنقاض من أبرز أسباب تأخر عمليات الإنقاذ، كذلك الطقس السيء ونزول المطر عطل العديد من أعمال انتشال المفقودين والضحايا من تحت الركام.
ووصلت إلى مجموعة العمل العديد من النداءات لإنقاذ حياة العديد من الأهالي ما يزالوا تحت الأنقاض من بينهم، محمد أبو كف" وزوجته وطفلين وأهله، وعائلة رنو والكردي وغيرهم من سكان المنطقة.
من جانبه قال سفير دولة فلسطين في سورية "سمير الرفاعي" في تصريح صحفي، إن إجمالي الناجين من اللاجئين الفلسطينيين من تحت أنقاض مبنيين مدمرين في مخيم الرمل باللاذقية وصل إلى 21 شخصاً، من بينهم 6 مصابين أدخلوا العناية المركزة، بينما وصفت حالة 15 مصابا بالطفيفة إلى متوسطة. 
فيما قالت وكالة الأونروا إن 300 لاجئ فلسطيني من أهالي مخيم الرمل قضوا الليلة في مدرسة تابعة لها بالمخيم لأن منازلهم ليست آمنة أو مستقرة، وذلك خوفاً من انهيارها جراء هزات ارتدادية بعد يوم من قضاء الآلاف منهم 13 ضحية وعشرات الجرحى في مخيم الرمل بسبب زلزال ضرب تركيا وسورية.
كما أشارت الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين إلى أنها فتحت مدرسة لإيواء 570 شخصاً من سكان مخيم الرمل، ممن يخشون العودة إلى منازلهم.
هذا وتطالب مجموعة العمل الدول والمنظمات الدولية ومنظمة التحرير الفلسطينية بإغاثة المهجرين الفلسطينيين المتضررين جراء الزلزال والعمل على رفع المعاناة عنهم، وتقديم العون العاجل لهم، وتوفير الدعم اللازم لمواجهة هذه الكارثة.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18452