مجموعة العمل – لندن
قضى 32 لاجئاً فلسطينياً من سورية جراء كارثة الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا يوم أمس، الذي خلّف آلاف الضحايا والجرحى والمفقودين ودمار كبير في عدد من المناطق جنوب تركيا وشمال سورية، واستطاعت المجموعة توثيق ضحايا فلسطينيي سورية مع الإشارة إلى أن العدد قابل للزيادة في أي لحظة وهم:
في منطقة جنديرس شمال حلب قضى "عبد الله عارف أحمد" وزوجته وأبنائه الأربعة حبيبة، فاطمة، عبد الرحمن، حمزة، وهم من أبناء مخيم اليرموك، والدكتور "سليمان محمد" وزوجته وولديه وهم من أبناء مخيم اليرموك، و"يوسف محمد سليمان غازي" وزوجته "رفيقة كلساني" وابنته آمنة وهم من سكان الغوطة بريف دمشق وهم من الناجين من مجزرة الكيماوي
وفي منطقة سلقين بريف إدلب قضى محمد صالح أبطح وزوجته سلمى عثمان بهلول وابنتهما أماني محمد أبطح وطفليها عبد الرحمن وجودي علاء العائدي وهم من أبناء مخيم اليرموك.
وفي مخيم الرمل باللاذقية قضت عائلة رنو مكونة من 8 اشخاص لم يتسن معرفة أسمائهم إلى الآن، وقضت الطفلتان "رهف عبد الرحمن قاسم" ورغد ياسر قاسم" من أبناء مخيم النيرب بحلب، و"محمد حسني القاروط" قضى في مخيم العائدين في حمص.
وفي مدينة أنطاكيا بتركيا قضى "أمجد القاضي" وزوجته "رندة الحسين" وهم من مخيم النيرب، واللاجئة "هالة كنيري" قضت إلى جانب زوجها وابنتها وحفيدتها، وهي من أبناء مخيم حندرات وزوجها سوري الجنسية.
هذا وتعرب مجموعة العمل عن تضامنها وتعازيها للشعب التركي والسوري والفلسطيني بالكارثة التي ألمت بهم، متمنية الشفاء العاجل للجرحى والسلامة للمفقودين والعالقين تحت الأنقاض.
مجموعة العمل – لندن
قضى 32 لاجئاً فلسطينياً من سورية جراء كارثة الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا يوم أمس، الذي خلّف آلاف الضحايا والجرحى والمفقودين ودمار كبير في عدد من المناطق جنوب تركيا وشمال سورية، واستطاعت المجموعة توثيق ضحايا فلسطينيي سورية مع الإشارة إلى أن العدد قابل للزيادة في أي لحظة وهم:
في منطقة جنديرس شمال حلب قضى "عبد الله عارف أحمد" وزوجته وأبنائه الأربعة حبيبة، فاطمة، عبد الرحمن، حمزة، وهم من أبناء مخيم اليرموك، والدكتور "سليمان محمد" وزوجته وولديه وهم من أبناء مخيم اليرموك، و"يوسف محمد سليمان غازي" وزوجته "رفيقة كلساني" وابنته آمنة وهم من سكان الغوطة بريف دمشق وهم من الناجين من مجزرة الكيماوي
وفي منطقة سلقين بريف إدلب قضى محمد صالح أبطح وزوجته سلمى عثمان بهلول وابنتهما أماني محمد أبطح وطفليها عبد الرحمن وجودي علاء العائدي وهم من أبناء مخيم اليرموك.
وفي مخيم الرمل باللاذقية قضت عائلة رنو مكونة من 8 اشخاص لم يتسن معرفة أسمائهم إلى الآن، وقضت الطفلتان "رهف عبد الرحمن قاسم" ورغد ياسر قاسم" من أبناء مخيم النيرب بحلب، و"محمد حسني القاروط" قضى في مخيم العائدين في حمص.
وفي مدينة أنطاكيا بتركيا قضى "أمجد القاضي" وزوجته "رندة الحسين" وهم من مخيم النيرب، واللاجئة "هالة كنيري" قضت إلى جانب زوجها وابنتها وحفيدتها، وهي من أبناء مخيم حندرات وزوجها سوري الجنسية.
هذا وتعرب مجموعة العمل عن تضامنها وتعازيها للشعب التركي والسوري والفلسطيني بالكارثة التي ألمت بهم، متمنية الشفاء العاجل للجرحى والسلامة للمفقودين والعالقين تحت الأنقاض.
