مجموعة العمل|| سوريا
دعا عدد من اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، والتجمعات الفلسطينية في سورية عبر وسائل التواصل الاجتماعي المتضررين الذين فقدوا منازلهم جراء الزلزال للإقامة في بيوتهم كنوع من المساعدة لتجاوز الأزمة الحالية.
بدوره قال أحد اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم الحسينية إن منزله ومنازل أخوته المسافرين في الخارج مفتوحة للناس التي تضررت منازلها جراء الزلزال، ويستطيع أن يستقبل بها عدداً من العائلات المنكوبة والتي لم تجد أي مأوى.
في حين أشار أحد اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم خان دنون إلى أن بيته عبارة عن طابقين، وهو مستعد أن يسكن هو ونجله المتزوج في طابق، ويستقبل في الطابق الثاني أسرة منكوبة بسبب الزلزال.
كما عرض العشرات من اللاجئين الفلسطينيين تقديم الخدمات والتبرع بالثياب والأغطية والأدوات المنزلية، رغم أوضاعهم المعيشية الصعبة، فيما عبر العديد منهم عن استعدادهم للتطوع في خدمة المتضررين جراء الزلزال، وبدأ البعض بجمع التبرعات بشكل طوعي وفردي، كما هو الحال في مخيم خان الشيح حيث أطلق نشطاء من أبناء المخيم حملة لجمع الثياب والأغطية والأحذية، لإرسالها إلى المناطق المتضررة، كما أعلنت بعض اللجان الأهلية عن فتح باب التبرع للمتضررين.
هذا ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا قضاء 30 لاجئاً فلسطينياً، وترجح ارتفاع العدد إلى أعلى من ذلك بكثير مع مرور اليوم الخامس على الزلزال وبقائهم تحت الأنقاض.
مجموعة العمل|| سوريا
دعا عدد من اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، والتجمعات الفلسطينية في سورية عبر وسائل التواصل الاجتماعي المتضررين الذين فقدوا منازلهم جراء الزلزال للإقامة في بيوتهم كنوع من المساعدة لتجاوز الأزمة الحالية.
بدوره قال أحد اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم الحسينية إن منزله ومنازل أخوته المسافرين في الخارج مفتوحة للناس التي تضررت منازلها جراء الزلزال، ويستطيع أن يستقبل بها عدداً من العائلات المنكوبة والتي لم تجد أي مأوى.
في حين أشار أحد اللاجئين الفلسطينيين من أبناء مخيم خان دنون إلى أن بيته عبارة عن طابقين، وهو مستعد أن يسكن هو ونجله المتزوج في طابق، ويستقبل في الطابق الثاني أسرة منكوبة بسبب الزلزال.
كما عرض العشرات من اللاجئين الفلسطينيين تقديم الخدمات والتبرع بالثياب والأغطية والأدوات المنزلية، رغم أوضاعهم المعيشية الصعبة، فيما عبر العديد منهم عن استعدادهم للتطوع في خدمة المتضررين جراء الزلزال، وبدأ البعض بجمع التبرعات بشكل طوعي وفردي، كما هو الحال في مخيم خان الشيح حيث أطلق نشطاء من أبناء المخيم حملة لجمع الثياب والأغطية والأحذية، لإرسالها إلى المناطق المتضررة، كما أعلنت بعض اللجان الأهلية عن فتح باب التبرع للمتضررين.
هذا ووثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا قضاء 30 لاجئاً فلسطينياً، وترجح ارتفاع العدد إلى أعلى من ذلك بكثير مع مرور اليوم الخامس على الزلزال وبقائهم تحت الأنقاض.
