مجموعة العمل || ضحايا
ذكر فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن الزلزال المدمر الذي ضرب سورية وتركيا يوم الاثنين 6 شباط/ فبراير 2023 أودى بحياة 21 طفلاً فلسطينياً سورياً.
وأشار فريق التوثيق أن من بين الضحايا الأطفال الـ 21 الذين قضوا جراء الزلزال 9 توفوا في الشمال السوري بمنطقة جنديرس وسلقين في ريفي إدلب وحلب، وهم حبيبة عبد الله عارف أحمد (12 عاماً)، فاطمة عبد الله عارف أحمد (10 سنوات)، عبد الرحمن عبد الله عارف أحمد (6 أعوام)، حمزة عبد الله عارف أحمد (عام)، عبد الرحمن علاء العائدي (9 سنوات)، وشقيقته جودي علاء العائدي (6 أعوام) وهم من أبناء مخيم اليرموك، وآمنة يوسف غازي (13 عاماً) من سكان الغوطة بريف دمشق، علماً أنها أحد الناجين من مجزرة الكيماوي.
كما قضى ثلاثة أطفال من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب هم: الطفلتان "رهف عبد الرحمن قاسم" (13 عاماً) ورغد ياسر قاسم" (9 سنوات) والطفل محمود حسين عباس (5 سنوات) الذي توفي بعد ثلاثة أيام من إصابته جراء الزلزال.
وتوفي ثلاثة أطفال من عائلة أبو راشد في مدينة جبلة تحت الأنقاض هم الطفل عمار 15 سنه، محمد 7 سنوات، وعبد الرحمن 7 أشهر.
أما في تركيا توفي ستة أطفال هم: بيسان، نايا، وعدي إياد مصلح حسين في كهرمان مرعش، علماً أنهم من منطقة القابون، ومحمود شعبان زعزع مواليد ٢٠١٨ الذي توفي في ولاية غازي عينتاب، وتعود جذور عائلته الى قرية عين غزال قضاء حيفا في فلسطين.
في حين قضى الطفلان آية وعدنان دغمان من أبناء مخيم اليرموك، بعد انتشال جثثهم من تحت الركام في مدينة أنطاكيا.
بدورها أشارت مجموعة العمل إلى أنها وثقت قضاء 53 لاجئاً فلسطينياً من سورية جراء كارثة الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا، الذي خلّف آلاف الضحايا والجرحى والمفقودين ودمار كبير في عدد من المناطق جنوب تركيا وشمال سورية، موضحة أن أعداد الضحايا مرشحة للزيادة في أي لحظة.
منوهة إلى أن هناك تضارب كبير في المعلومات الواردة إليها جراء وجود عدد كبير من العائلات تحت الأنقاض لم يتم انتشالها، أو التعرف على جثامينهم، إلا أنها كمنظمة حقوقية إعلامية تتوخى وتتحري الدقة في نقل المعلومة.
مجموعة العمل || ضحايا
ذكر فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن الزلزال المدمر الذي ضرب سورية وتركيا يوم الاثنين 6 شباط/ فبراير 2023 أودى بحياة 21 طفلاً فلسطينياً سورياً.
وأشار فريق التوثيق أن من بين الضحايا الأطفال الـ 21 الذين قضوا جراء الزلزال 9 توفوا في الشمال السوري بمنطقة جنديرس وسلقين في ريفي إدلب وحلب، وهم حبيبة عبد الله عارف أحمد (12 عاماً)، فاطمة عبد الله عارف أحمد (10 سنوات)، عبد الرحمن عبد الله عارف أحمد (6 أعوام)، حمزة عبد الله عارف أحمد (عام)، عبد الرحمن علاء العائدي (9 سنوات)، وشقيقته جودي علاء العائدي (6 أعوام) وهم من أبناء مخيم اليرموك، وآمنة يوسف غازي (13 عاماً) من سكان الغوطة بريف دمشق، علماً أنها أحد الناجين من مجزرة الكيماوي.
كما قضى ثلاثة أطفال من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين بمدينة حلب هم: الطفلتان "رهف عبد الرحمن قاسم" (13 عاماً) ورغد ياسر قاسم" (9 سنوات) والطفل محمود حسين عباس (5 سنوات) الذي توفي بعد ثلاثة أيام من إصابته جراء الزلزال.
وتوفي ثلاثة أطفال من عائلة أبو راشد في مدينة جبلة تحت الأنقاض هم الطفل عمار 15 سنه، محمد 7 سنوات، وعبد الرحمن 7 أشهر.
أما في تركيا توفي ستة أطفال هم: بيسان، نايا، وعدي إياد مصلح حسين في كهرمان مرعش، علماً أنهم من منطقة القابون، ومحمود شعبان زعزع مواليد ٢٠١٨ الذي توفي في ولاية غازي عينتاب، وتعود جذور عائلته الى قرية عين غزال قضاء حيفا في فلسطين.
في حين قضى الطفلان آية وعدنان دغمان من أبناء مخيم اليرموك، بعد انتشال جثثهم من تحت الركام في مدينة أنطاكيا.
بدورها أشارت مجموعة العمل إلى أنها وثقت قضاء 53 لاجئاً فلسطينياً من سورية جراء كارثة الزلزال الذي ضرب سورية وتركيا، الذي خلّف آلاف الضحايا والجرحى والمفقودين ودمار كبير في عدد من المناطق جنوب تركيا وشمال سورية، موضحة أن أعداد الضحايا مرشحة للزيادة في أي لحظة.
منوهة إلى أن هناك تضارب كبير في المعلومات الواردة إليها جراء وجود عدد كبير من العائلات تحت الأنقاض لم يتم انتشالها، أو التعرف على جثامينهم، إلا أنها كمنظمة حقوقية إعلامية تتوخى وتتحري الدقة في نقل المعلومة.
