مجموعة العمل| اللاذقية
أطلق عدد من أبناء مخيم الرمل الفلسطيني مبادرات لمساعدة العائلات التي تضررت أو فقدت منازلها بسبب الزلزال الذي ضرب شمال غرب سوريا وجنوب تركيا.
واقترح أحد المبادرين مساعدة الأهالي في بناء المنازل التي انهارت، وصيانة المنازل التي تضررت وتعرضت لتشققات ولازالت قابلة للسكن، في محاولة للتخفيف من عدد العائلات التي باتت تعاني التشرد بعد الزلزال.
إلى ذلك عرض أحد أبناء المخيم العمل تقديم المشورة للأهالي في تقييم الضرر الذي لحق بالمباني دون تقاضي أي أجور وذلك بعد قيام بعض المقاولين عرض خدماتهم بمقابل مادي في ظل الظروف التي يعانيها الأهالي وخاصة المتضررين من الزلزال.
من جانبه قام موسى يوسف عوضي وهو أحد أهالي المخيم بتقديم وجبات الطعام للأهالي بعد أن قام بتحضيرها في منزله بمساعدة أفراد أسرته وأصدقائه.
وقضى في مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين أكبر عدد ضحايا من بين المخيمات المتضررة، حيث بلغ نحو 12 ضحيّة، 8 منهم من عائلة رنو، إضافة إلى 3 أفراد من عائلة شحرور وهم: يزن، ونغم، وسليم إبراهيم شحرور، واللاجئة بشرى كردي.
مجموعة العمل| اللاذقية
أطلق عدد من أبناء مخيم الرمل الفلسطيني مبادرات لمساعدة العائلات التي تضررت أو فقدت منازلها بسبب الزلزال الذي ضرب شمال غرب سوريا وجنوب تركيا.
واقترح أحد المبادرين مساعدة الأهالي في بناء المنازل التي انهارت، وصيانة المنازل التي تضررت وتعرضت لتشققات ولازالت قابلة للسكن، في محاولة للتخفيف من عدد العائلات التي باتت تعاني التشرد بعد الزلزال.
إلى ذلك عرض أحد أبناء المخيم العمل تقديم المشورة للأهالي في تقييم الضرر الذي لحق بالمباني دون تقاضي أي أجور وذلك بعد قيام بعض المقاولين عرض خدماتهم بمقابل مادي في ظل الظروف التي يعانيها الأهالي وخاصة المتضررين من الزلزال.
من جانبه قام موسى يوسف عوضي وهو أحد أهالي المخيم بتقديم وجبات الطعام للأهالي بعد أن قام بتحضيرها في منزله بمساعدة أفراد أسرته وأصدقائه.
وقضى في مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين أكبر عدد ضحايا من بين المخيمات المتضررة، حيث بلغ نحو 12 ضحيّة، 8 منهم من عائلة رنو، إضافة إلى 3 أفراد من عائلة شحرور وهم: يزن، ونغم، وسليم إبراهيم شحرور، واللاجئة بشرى كردي.