مجموعة العمل| تركيا
انتشلت فرق البحث في مدينة أنطاكيا التركية جثة الشاب الفلسطيني السوري "عدي جمال حمود" 28 عام بعد مرور 8 أيام على وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا والشمال السوري.
وكانت عائلة حمود المقيمة في منطقة دمر بدمشق أطلقت مناشدات لمعرفة مصير نجلها عدي الذي انقطع الاتصال به منذ اليوم الأول للزلزال لتتمكن اليوم من معرفة مصيره بعد الاستعانة بأصدقاء العائلة ومقربون منها.
بدورها وثقت مجموعة العمل بيانات وأسماء 57 لاجئاً فلسطينياً قضوا جراء الزلزال في تركيا وعموم سوريا، ليصل الرقم إلى 58 بعد وفاة عدي حمود، مع الإشارة إلى أن الرقم مرشح للزيادة بسبب وجود العشرات من العائلات الفلسطينية تحت الأنقاض.
مجموعة العمل| تركيا
انتشلت فرق البحث في مدينة أنطاكيا التركية جثة الشاب الفلسطيني السوري "عدي جمال حمود" 28 عام بعد مرور 8 أيام على وقوع الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا والشمال السوري.
وكانت عائلة حمود المقيمة في منطقة دمر بدمشق أطلقت مناشدات لمعرفة مصير نجلها عدي الذي انقطع الاتصال به منذ اليوم الأول للزلزال لتتمكن اليوم من معرفة مصيره بعد الاستعانة بأصدقاء العائلة ومقربون منها.
بدورها وثقت مجموعة العمل بيانات وأسماء 57 لاجئاً فلسطينياً قضوا جراء الزلزال في تركيا وعموم سوريا، ليصل الرقم إلى 58 بعد وفاة عدي حمود، مع الإشارة إلى أن الرقم مرشح للزيادة بسبب وجود العشرات من العائلات الفلسطينية تحت الأنقاض.