مجموعة العمل | تركيا
دعا نشطاء في تركيا جميع اللاجئين بالمناطق المتضررة بسبب الزلزال عدم مغادرة تلك المدن قبل تسجيل أسمائهم وأسماء عائلاتهم لدى منظمة هيئة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد).
ونوه الناشطون أن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة الإيواء والتي تعتبر من أصعب المراحل التي ستواجه المنكوبين وخاصة اللاجئين القادمين من سوريا، بعد خسارتهم السكن ومصادر الرزق، في أنطاكيا وكهرمان مرعش وغازي عنتاب وملاطيا وهاتاي.
وأوضحت مصادر أن الحكومة التركية بدأت عملية التخطيط للإيواء وباشرت (منظمة آفاد) تسجيل المتضررين بالزلزال لتجهيزهم للإخلاء وإعادة الإيواء، منوهين إلى ضرورة معرفة أمور مهمة أبرزها أن من يذهب إلى ولايات أخرى مختلفة عن الولايات التي حددتها الحكومة لكل مدينة منكوبة لن يدخل بالخطة الحكومية، وأنه من الأفضل الخروج مع آفاد وإن كان هناك صعوبة بالانتظار، وسؤالهم باستمرار لمعرفة مواعيد التحرك والالتحاق بها، حيث أن من يخرج من الولايات المتضررة بدون التسجيل واستلام وصل من أفاد لن يدخل بالخطة الحكومة.
ونصح نشطاء كل من خرج من الولايات المنكوبة قبل التسجيل بالعودة للتسجيل حتى يدخل ضمن خطة الإيواء أو يراجع الغوتش إدارسي للسؤال إن كان هناك امكانية للتسجيل (شرط تكون من الولايات التي ضمن خطة الحكومة )، وأن إسطنبول خارج المخطط لأنها ليست من المحافظات التي حددتها الحكومة لتكون مراكز إيواء)، مشددين على ضرورة حصول اللاجئين المقيمين في إسطنبول على الأوراق الرسمية بعد التسجيل بآفاد(في المدن والمحافظات المتضررة حصراً) والتوجه للمدن والولايات التي حددتها الحكومة .
ووثقت مجموعة العمل بيانات وأسماء 58 لاجئاً فلسطينياً قضوا جراء الزلزال في تركيا وعموم سوريا، مع الإشارة إلى أن الرقم مرشح للزيادة بسبب وجود العشرات من العائلات الفلسطينية تحت الأنقاض.
مجموعة العمل | تركيا
دعا نشطاء في تركيا جميع اللاجئين بالمناطق المتضررة بسبب الزلزال عدم مغادرة تلك المدن قبل تسجيل أسمائهم وأسماء عائلاتهم لدى منظمة هيئة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد).
ونوه الناشطون أن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة الإيواء والتي تعتبر من أصعب المراحل التي ستواجه المنكوبين وخاصة اللاجئين القادمين من سوريا، بعد خسارتهم السكن ومصادر الرزق، في أنطاكيا وكهرمان مرعش وغازي عنتاب وملاطيا وهاتاي.
وأوضحت مصادر أن الحكومة التركية بدأت عملية التخطيط للإيواء وباشرت (منظمة آفاد) تسجيل المتضررين بالزلزال لتجهيزهم للإخلاء وإعادة الإيواء، منوهين إلى ضرورة معرفة أمور مهمة أبرزها أن من يذهب إلى ولايات أخرى مختلفة عن الولايات التي حددتها الحكومة لكل مدينة منكوبة لن يدخل بالخطة الحكومية، وأنه من الأفضل الخروج مع آفاد وإن كان هناك صعوبة بالانتظار، وسؤالهم باستمرار لمعرفة مواعيد التحرك والالتحاق بها، حيث أن من يخرج من الولايات المتضررة بدون التسجيل واستلام وصل من أفاد لن يدخل بالخطة الحكومة.
ونصح نشطاء كل من خرج من الولايات المنكوبة قبل التسجيل بالعودة للتسجيل حتى يدخل ضمن خطة الإيواء أو يراجع الغوتش إدارسي للسؤال إن كان هناك امكانية للتسجيل (شرط تكون من الولايات التي ضمن خطة الحكومة )، وأن إسطنبول خارج المخطط لأنها ليست من المحافظات التي حددتها الحكومة لتكون مراكز إيواء)، مشددين على ضرورة حصول اللاجئين المقيمين في إسطنبول على الأوراق الرسمية بعد التسجيل بآفاد(في المدن والمحافظات المتضررة حصراً) والتوجه للمدن والولايات التي حددتها الحكومة .
ووثقت مجموعة العمل بيانات وأسماء 58 لاجئاً فلسطينياً قضوا جراء الزلزال في تركيا وعموم سوريا، مع الإشارة إلى أن الرقم مرشح للزيادة بسبب وجود العشرات من العائلات الفلسطينية تحت الأنقاض.
