مجموعة العمل – سورية
أعلن "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" وصول قافلة إغاثية إلى مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية، ضمن حملة فلسطين معكم الإغاثية التي أطلقها المؤتمر لإغاثة متضرري الزلزال في سورية وتركيا.
ووصل وفد المؤتمر الشعبي إلى المخيم ويضم نائب الأمين العام م. هشام أبو محفوظ وعضوا الأمانة العامة خير الدين عبد الرحمن ومحمد ياسر عمرو، وقال أبو محفوظ الذي يرأس الوفد أن الزيارة إلى مخيم الرمل تأتي في إطار تقديم الدعم الإنساني العاجل للمتضررين من جراء الزلزال، والاطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في المخيم وتلمس احتياجاتهم، وأضاف "أن وجودنا اليوم مع أبناء شعبنا في المخيمات الفلسطينية المتضررة من الزلزال هو رسالة دعم واسناد من المؤتمر الشعبي للاجئين الفلسطينيين في ظل هذه الكارثة".
وأشار المؤتمر أنّ القافلة الإغاثية تضمنت خمس شاحنات احتوت على سلال غذائية وبطانيات وأدوية ومستحضرات طبية، وأنه بصدد تسيير قوافل إغاثية أخرى للمتضررين جراء الزلزال في مخيمي النيرب وحندرات في محافظة حلب.
يشار أن عشرات اللاجئين من أبناء مخيم الرمل بينهم أطفال باتوا خلال الأيام الماضية في منشآت الأونروا والمساجد، وهم بحاجة للطعام والعناية الصحية بالإضافة للبطانيات، والفرشات ومستلزمات النظافة الشخصية، بعد الدمار الذي خلفه الزلزال في سوريا.
مجموعة العمل – سورية
أعلن "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" وصول قافلة إغاثية إلى مخيم الرمل للاجئين الفلسطينيين في اللاذقية، ضمن حملة فلسطين معكم الإغاثية التي أطلقها المؤتمر لإغاثة متضرري الزلزال في سورية وتركيا.
ووصل وفد المؤتمر الشعبي إلى المخيم ويضم نائب الأمين العام م. هشام أبو محفوظ وعضوا الأمانة العامة خير الدين عبد الرحمن ومحمد ياسر عمرو، وقال أبو محفوظ الذي يرأس الوفد أن الزيارة إلى مخيم الرمل تأتي في إطار تقديم الدعم الإنساني العاجل للمتضررين من جراء الزلزال، والاطلاع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في المخيم وتلمس احتياجاتهم، وأضاف "أن وجودنا اليوم مع أبناء شعبنا في المخيمات الفلسطينية المتضررة من الزلزال هو رسالة دعم واسناد من المؤتمر الشعبي للاجئين الفلسطينيين في ظل هذه الكارثة".
وأشار المؤتمر أنّ القافلة الإغاثية تضمنت خمس شاحنات احتوت على سلال غذائية وبطانيات وأدوية ومستحضرات طبية، وأنه بصدد تسيير قوافل إغاثية أخرى للمتضررين جراء الزلزال في مخيمي النيرب وحندرات في محافظة حلب.
يشار أن عشرات اللاجئين من أبناء مخيم الرمل بينهم أطفال باتوا خلال الأيام الماضية في منشآت الأونروا والمساجد، وهم بحاجة للطعام والعناية الصحية بالإضافة للبطانيات، والفرشات ومستلزمات النظافة الشخصية، بعد الدمار الذي خلفه الزلزال في سوريا.
