map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم النيرب.. الأهالي ينصبون الخيام على أطراف المخيم خوفاً من انهيار منازلهم

تاريخ النشر : 23-02-2023
مخيم النيرب.. الأهالي ينصبون الخيام على أطراف المخيم خوفاً من انهيار منازلهم

مجموعة العمل ||حلب

قام أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في مدينة حلب بترك منازلهم ونصب عدد من الخيام في الأماكن الأمنة على أطراف المخيم للمبيت فيها، وذلك خوفاً من انهيار بيوتهم التي تصدعت وتشققت جدرانها بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من شهر فبراير الجاري، والذي خلف آلاف الضحايا والمفقودين والعالقين تحت الأنقاض.

وأوضح عدد من أهالي المخيم أن بيوتهم باتت غير أمنة، ولم تعد صالحة للسكن، وأنها آيلة للسقوط بسبب الزلزال في أي لحظة، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من زلازل وهزات ارتدادية مستمرة، مفضلين النوم في العراء والخيام وتحمل الأجواء الباردة، على أن يفقدوا حياتهم تحت الأنقاض.

مشيرين إلى أن خروجهم من منازلهم خوفاً على أرواحهم وأرواح أطفالهم وكبار السن، مطالبين الجهات الحكومية والأونروا بتأمين مأوى أمن لهم، إلى أن تستقر الأوضاع من الكوارث الطبيعية جراء الزلزال.

يذكر أن الزلزال الكارثي الذي ضرب تركيا وسوريا يوم 6/2/2023 كشف عن هشاشة الأبنية والمنازل في المخيمات الفلسطينية في سورية وعدم قدرتها على مقاومة الزلازل نتيجة ما تعرضت له من قصف عنيف بالطيران والبراميل المتفجرة والصواريخ، وسوء الوضع الإنشائي المخالف لمعايير السلامة العامة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18529

مجموعة العمل ||حلب

قام أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في مدينة حلب بترك منازلهم ونصب عدد من الخيام في الأماكن الأمنة على أطراف المخيم للمبيت فيها، وذلك خوفاً من انهيار بيوتهم التي تصدعت وتشققت جدرانها بفعل الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا في السادس من شهر فبراير الجاري، والذي خلف آلاف الضحايا والمفقودين والعالقين تحت الأنقاض.

وأوضح عدد من أهالي المخيم أن بيوتهم باتت غير أمنة، ولم تعد صالحة للسكن، وأنها آيلة للسقوط بسبب الزلزال في أي لحظة، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من زلازل وهزات ارتدادية مستمرة، مفضلين النوم في العراء والخيام وتحمل الأجواء الباردة، على أن يفقدوا حياتهم تحت الأنقاض.

مشيرين إلى أن خروجهم من منازلهم خوفاً على أرواحهم وأرواح أطفالهم وكبار السن، مطالبين الجهات الحكومية والأونروا بتأمين مأوى أمن لهم، إلى أن تستقر الأوضاع من الكوارث الطبيعية جراء الزلزال.

يذكر أن الزلزال الكارثي الذي ضرب تركيا وسوريا يوم 6/2/2023 كشف عن هشاشة الأبنية والمنازل في المخيمات الفلسطينية في سورية وعدم قدرتها على مقاومة الزلازل نتيجة ما تعرضت له من قصف عنيف بالطيران والبراميل المتفجرة والصواريخ، وسوء الوضع الإنشائي المخالف لمعايير السلامة العامة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18529