مجموعة العمل | سوريا
يعاني اللاجئون الفلسطينيون والمواطنون السوريين في مناطق شمال غرب سوريا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم 6/2/2023.
وأوضحت دراسة أصدرتها لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، تدهور الوضع الإنساني في شمال غرب سوريا، التي يعتمد 4.1 مليون شخص فيها على المساعدات الإنسانية من أجل البقاء على قيد الحياة.
وقالت اللجنة إن الناجين من الزلزال يواجهون أجواء شديدة البرودة، في ظل غياب وقود التدفئة، والمياه الصالحة للشرب والكهرباء، فضلاً عن تعرضهم لخطر انهيار المباني عليهم في أثناء بحثهم عن مأوى.
وطالبت لجنة الأمم المتحدة باتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة لتوحيد الجهود، بهدف معالجة الأزمة الممتدة في سوريا، عقب الزلزال المدمر، وأوصت بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء البلاد، ومعالجة العقبات التي تعترض تدفق التحويلات بهدف خفض كلفة تحويل الأموال، إضافة إلى زيادة قدرة المجتمعات المحلية على الصمود.
ووثقت مجموعة العمل قضاء 64 لاجئاً فلسطينياً سورياً بسبب الزلزال، بينهم 20 شخصاً في الشمال السوري بمنطقتي جنديرس وسلقين، بالإضافة لتشريد مئات العائلات الفلسطينية والسورية، وسط مطالبات بتحسين الواقع الصحي، وتأمين مساكن للعائلات المتضررة.
مجموعة العمل | سوريا
يعاني اللاجئون الفلسطينيون والمواطنون السوريين في مناطق شمال غرب سوريا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة زادها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم 6/2/2023.
وأوضحت دراسة أصدرتها لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، تدهور الوضع الإنساني في شمال غرب سوريا، التي يعتمد 4.1 مليون شخص فيها على المساعدات الإنسانية من أجل البقاء على قيد الحياة.
وقالت اللجنة إن الناجين من الزلزال يواجهون أجواء شديدة البرودة، في ظل غياب وقود التدفئة، والمياه الصالحة للشرب والكهرباء، فضلاً عن تعرضهم لخطر انهيار المباني عليهم في أثناء بحثهم عن مأوى.
وطالبت لجنة الأمم المتحدة باتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة لتوحيد الجهود، بهدف معالجة الأزمة الممتدة في سوريا، عقب الزلزال المدمر، وأوصت بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء البلاد، ومعالجة العقبات التي تعترض تدفق التحويلات بهدف خفض كلفة تحويل الأموال، إضافة إلى زيادة قدرة المجتمعات المحلية على الصمود.
ووثقت مجموعة العمل قضاء 64 لاجئاً فلسطينياً سورياً بسبب الزلزال، بينهم 20 شخصاً في الشمال السوري بمنطقتي جنديرس وسلقين، بالإضافة لتشريد مئات العائلات الفلسطينية والسورية، وسط مطالبات بتحسين الواقع الصحي، وتأمين مساكن للعائلات المتضررة.