مجموعة العمل || درعا
دعا عدد من الناشطين العائلات الفلسطينية القاطنة في مدينة درعا ومخيمها وتجمع المزيريب إلى لوقفة احتجاجية ضد وكالة الأونروا، ولمطالبتها بحقوقهم ورفع مبلغ المساعدة المالية التي تقدمها لهم، وجعلها بشكل شهري وصرفها تبعاً لسعر صرف الدولار.
وكان اللاجئون الفلسطينيون في سورية طالبوا وكالة (الأونروا) بزيادة مساعداتها الاغاثية والنقدية المقدمة لهم، وجعلها بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر، خاصة في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.
في حين رأى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا قليلة جداً وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين وكالة الغوث لتحمل مسؤولياتها اتجاههم والتخفيف من معاناتهم.
وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي زاد من الأعباء المالية.
وتعاني العائلات الفلسطينية في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا بلغ نحو (18.400) لاجئ، من أوضاع معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة وانعدام الموارد وعدم وجود دخا ثابت يقتاتون منه.
مجموعة العمل || درعا
دعا عدد من الناشطين العائلات الفلسطينية القاطنة في مدينة درعا ومخيمها وتجمع المزيريب إلى لوقفة احتجاجية ضد وكالة الأونروا، ولمطالبتها بحقوقهم ورفع مبلغ المساعدة المالية التي تقدمها لهم، وجعلها بشكل شهري وصرفها تبعاً لسعر صرف الدولار.
وكان اللاجئون الفلسطينيون في سورية طالبوا وكالة (الأونروا) بزيادة مساعداتها الاغاثية والنقدية المقدمة لهم، وجعلها بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر، خاصة في ظل استمرار تدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية.
في حين رأى معظم اللاجئين الفلسطينيين في سورية أن المساعدات النقدية التي تقدمها الأونروا قليلة جداً وغير كافية، ولا تغطي أبسط الاحتياجات لهم، ولا تتناسب مع الوضع المعيشي الراهن الذي أصبح أسوأ بكثير من أي وقت مضى، داعين وكالة الغوث لتحمل مسؤولياتها اتجاههم والتخفيف من معاناتهم.
وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي زاد من الأعباء المالية.
وتعاني العائلات الفلسطينية في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا بلغ نحو (18.400) لاجئ، من أوضاع معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة وانعدام الموارد وعدم وجود دخا ثابت يقتاتون منه.