map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

شكاوى من بطء معالجة الخدمات في مخيم درعا

تاريخ النشر : 28-02-2023
شكاوى من بطء معالجة الخدمات في مخيم درعا

مجموعة العمل – مخيم درعا
اشتكى أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين من بطء وكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في معالجة الخدمات في مخيم درعا، وعدم استكمال مشاريع الصرف الصحي التي نفّذت في بعض حارات وشارع المخيم.
وقال مراسل المجموعة جنوب سورية إن الأهالي تشكو من انسداد مطريات الصرف الصحي في أغلب شوارع وحارات ومخيم درعا لعدم تنظيفها من قبل المعنيين في وكالة الغوث الأونروا، فهي بحاجة باستمرار للتعزيل والتنظيف مع نزول المطر في فصل الشتا، وأن عدداً من أبناء المخيم يعملون على تسليك مطريات الصرف الصحي من أجل مرور المياه إليها.
وأضاف المراسل أن الأهالي ناشدوا عدة مرات الأونروا ومؤسسة اللاجئين والسلطات المعنية إلا أنها قوبلت بوعود لم تنفذ حتى الآن، وهم ينتظرون بفارغ الصبر تنفيذ مشاريع صيانة شبكة الصرف الصحي وتبديل المغلق منها لأنها تزيد من معاناتهم.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا بنحو 700 عائلة فلسطينية، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيّم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18550

مجموعة العمل – مخيم درعا
اشتكى أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين من بطء وكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب في معالجة الخدمات في مخيم درعا، وعدم استكمال مشاريع الصرف الصحي التي نفّذت في بعض حارات وشارع المخيم.
وقال مراسل المجموعة جنوب سورية إن الأهالي تشكو من انسداد مطريات الصرف الصحي في أغلب شوارع وحارات ومخيم درعا لعدم تنظيفها من قبل المعنيين في وكالة الغوث الأونروا، فهي بحاجة باستمرار للتعزيل والتنظيف مع نزول المطر في فصل الشتا، وأن عدداً من أبناء المخيم يعملون على تسليك مطريات الصرف الصحي من أجل مرور المياه إليها.
وأضاف المراسل أن الأهالي ناشدوا عدة مرات الأونروا ومؤسسة اللاجئين والسلطات المعنية إلا أنها قوبلت بوعود لم تنفذ حتى الآن، وهم ينتظرون بفارغ الصبر تنفيذ مشاريع صيانة شبكة الصرف الصحي وتبديل المغلق منها لأنها تزيد من معاناتهم.
ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا بنحو 700 عائلة فلسطينية، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيّم.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18550