مجموعة العمل – لبنان
الطفل الفلسطيني "عامر مجد الدين محمد" وهو مريض بالسكري، ويتحدث الطفل عن عدم تلقيه دواء "الأنسولين" من وكالة الأونروا أو أي مساعدات أخرى باستثناء تبرعات من أهل الخير لشراء الدواء الذي لا يستطيع والده تأمينه، أما الطفل الفلسطيني السوري غيث الذي أجرى عملية قلب مفتوح يعيش في البرد من دون تدفئة في منزله.
كما تحدث عدد من أطفال فلسطينيين من سورية في البقاع عن عدم ذهابهم للمدرسة لعدة أسباب أبرزها عدم قدرة الأهل تأمين إيجار النقل للمدرسة لسوء أوضاعهم، وناشد الأطفال وناشطون فلسطينيون وكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية والفصائل الفلسطينية بتقديم المساعدة للاجئين الفلسطينيين من سورية في البقاع الغربي، وتأمين المواصلات المجانية لنقل الأطفال إلى مدارسهم لمواصلة تحصيلهم العلمي.
وتواجه العائلات الفلسطينية في البقاع أوضاعاً معيشية وإنسانية صعبة، خاصة في فصل الشتاء وتأثر المنطقة بالمنخفضات الجوية الذي خلف في السنين الماضية أضراراً كبيرة، من تطاير أسقف بعض المنازل المغطاة "بالزينكو" وتطاير خيم اللاجئين في حين دخلت المياه منازل أخرى في عدة مخيمات، إضافة إلى شحّ المساعدات الإغاثية.
يبلغ عدد العائلات الفلسطينية المهجرة من سورية في منطقة البقاع نحو (850) عائلة، بحسب إحصائيات غير رسمية، فيما يبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المتواجدين حالياً في لبنان نحو 29 ألف لاجئ بحسب إحصائيات الأونروا.
مجموعة العمل – لبنان
الطفل الفلسطيني "عامر مجد الدين محمد" وهو مريض بالسكري، ويتحدث الطفل عن عدم تلقيه دواء "الأنسولين" من وكالة الأونروا أو أي مساعدات أخرى باستثناء تبرعات من أهل الخير لشراء الدواء الذي لا يستطيع والده تأمينه، أما الطفل الفلسطيني السوري غيث الذي أجرى عملية قلب مفتوح يعيش في البرد من دون تدفئة في منزله.
كما تحدث عدد من أطفال فلسطينيين من سورية في البقاع عن عدم ذهابهم للمدرسة لعدة أسباب أبرزها عدم قدرة الأهل تأمين إيجار النقل للمدرسة لسوء أوضاعهم، وناشد الأطفال وناشطون فلسطينيون وكالة الأونروا ومنظمة التحرير الفلسطينية والفصائل الفلسطينية بتقديم المساعدة للاجئين الفلسطينيين من سورية في البقاع الغربي، وتأمين المواصلات المجانية لنقل الأطفال إلى مدارسهم لمواصلة تحصيلهم العلمي.
وتواجه العائلات الفلسطينية في البقاع أوضاعاً معيشية وإنسانية صعبة، خاصة في فصل الشتاء وتأثر المنطقة بالمنخفضات الجوية الذي خلف في السنين الماضية أضراراً كبيرة، من تطاير أسقف بعض المنازل المغطاة "بالزينكو" وتطاير خيم اللاجئين في حين دخلت المياه منازل أخرى في عدة مخيمات، إضافة إلى شحّ المساعدات الإغاثية.
يبلغ عدد العائلات الفلسطينية المهجرة من سورية في منطقة البقاع نحو (850) عائلة، بحسب إحصائيات غير رسمية، فيما يبلغ عدد الفلسطينيين السوريين المتواجدين حالياً في لبنان نحو 29 ألف لاجئ بحسب إحصائيات الأونروا.
