مجموعة العمل| ريف دمشق
يشتكي أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من عدم وصول المياه إلى منازلهم، وهو ما زاد من الأعباء المالية المترتبة على العائلات في ظل غلاء معظم المواد الأساسية وتأخر مساعدات الأونروا.
وأوضح مراسل مجموعة العمل أن تقاعس لجنة التنمية، والفصائل الفلسطينية كان سبباً في تدهور واقع المياه مما انعكس على الأهالي بشكل سلبي وزاد من أعبائهم، حيث وصل سعر خزان الماء الواحد المكون من خمسة براميل إلى 10 آلاف ليرة سورية وهو ما لا تستطيع الغالبية العظمى من العائلات تحمله.
وأشار مراسلنا أن انقطاع التيار الكهربائي يعتبر أحد المعوقات الخدمية التي زادت من شح المياه، وساهمت في تقديم القائمين على مؤسسة المياه في المخيم حُججاً واهية تتذرع بـ الانقطاع المستمر في التيار الكهربائي، وهو ما يحول دون تعبئة الخزان الرئيسي الذي يغذي معظم أحياء المخيم.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية صعبة في ظل انتشار البطالة وتردي الأوضاع المعيشية والخدمية وارتفاع أسعار المواد الغذائية وانعدام البنى التحتية.
مجموعة العمل| ريف دمشق
يشتكي أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من عدم وصول المياه إلى منازلهم، وهو ما زاد من الأعباء المالية المترتبة على العائلات في ظل غلاء معظم المواد الأساسية وتأخر مساعدات الأونروا.
وأوضح مراسل مجموعة العمل أن تقاعس لجنة التنمية، والفصائل الفلسطينية كان سبباً في تدهور واقع المياه مما انعكس على الأهالي بشكل سلبي وزاد من أعبائهم، حيث وصل سعر خزان الماء الواحد المكون من خمسة براميل إلى 10 آلاف ليرة سورية وهو ما لا تستطيع الغالبية العظمى من العائلات تحمله.
وأشار مراسلنا أن انقطاع التيار الكهربائي يعتبر أحد المعوقات الخدمية التي زادت من شح المياه، وساهمت في تقديم القائمين على مؤسسة المياه في المخيم حُججاً واهية تتذرع بـ الانقطاع المستمر في التيار الكهربائي، وهو ما يحول دون تعبئة الخزان الرئيسي الذي يغذي معظم أحياء المخيم.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية صعبة في ظل انتشار البطالة وتردي الأوضاع المعيشية والخدمية وارتفاع أسعار المواد الغذائية وانعدام البنى التحتية.