مجموعة العمل || درعا
اعتصم عشرات اللاجئين الفلسطينيين في مدينة درعا ومخيمها الفلسطيني جنوب سوريا، أمام المركز الصحي التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في مخيم درعا، للمطالبة بإيجاد حلول لما يعانونه من واقع معيشي وإنساني صعب.
وطالب المعتصمون، في الرسالة التي تم تسليمها اليوم الخميس 2 آذار/ مارس إلى أسعد حسين القائم بأعمال الأونروا بالمنطقة الجنوبية، بـ "رفع قيمة صرف المساعدة المالية على أن تُصرف شهرياً وبانتظام وبشكل دوري، وتعديل المساعدة الغذائية كَمّا ونوعا بحيث تسدّ الحاجة الفعلية للعائلة، أو إيجاد حلول بديلة مثل تقديم معونات غذائية عن طريق منظمات تدعمها الأمم المتحدة كمنظمة الهلال الأحمر.
كما دعا المعتصمون الوكالة الأممية إلى تأمين فرص العمل للاجئين الفلسطينيين في وكالة الغوث باعتماد الشفافية والعدالة لا سيما مع توفر الكفاءات المشهود لها بوفرة في أوساط اللاجئين مهنيا وعلمياً وفنياً، وتقديم الدعم للمشاريع الصغيرة التجارية والحرفية التي تكفل مصدر رزق للعائلة يسدّ حاجتها جزئياً أو كلياً ويوفر حياة مستقرة بعيداً عن شبح القلق والخوف من المستقبل.
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية أوضاعاً معيشية صعبة، وتردي في الخدمات، ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا بنحو (18.400) لاجئ.
مجموعة العمل || درعا
اعتصم عشرات اللاجئين الفلسطينيين في مدينة درعا ومخيمها الفلسطيني جنوب سوريا، أمام المركز الصحي التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في مخيم درعا، للمطالبة بإيجاد حلول لما يعانونه من واقع معيشي وإنساني صعب.
وطالب المعتصمون، في الرسالة التي تم تسليمها اليوم الخميس 2 آذار/ مارس إلى أسعد حسين القائم بأعمال الأونروا بالمنطقة الجنوبية، بـ "رفع قيمة صرف المساعدة المالية على أن تُصرف شهرياً وبانتظام وبشكل دوري، وتعديل المساعدة الغذائية كَمّا ونوعا بحيث تسدّ الحاجة الفعلية للعائلة، أو إيجاد حلول بديلة مثل تقديم معونات غذائية عن طريق منظمات تدعمها الأمم المتحدة كمنظمة الهلال الأحمر.
كما دعا المعتصمون الوكالة الأممية إلى تأمين فرص العمل للاجئين الفلسطينيين في وكالة الغوث باعتماد الشفافية والعدالة لا سيما مع توفر الكفاءات المشهود لها بوفرة في أوساط اللاجئين مهنيا وعلمياً وفنياً، وتقديم الدعم للمشاريع الصغيرة التجارية والحرفية التي تكفل مصدر رزق للعائلة يسدّ حاجتها جزئياً أو كلياً ويوفر حياة مستقرة بعيداً عن شبح القلق والخوف من المستقبل.
ويواجه اللاجئون الفلسطينيون جنوب سورية أوضاعاً معيشية صعبة، وتردي في الخدمات، ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين حالياً في مدينة درعا وبلداتها جنوب سوريا بنحو (18.400) لاجئ.
