مجموعة العمل | ريف دمشق
وجه أطفال مدرسة الحولة في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق رسائل دعم وإسناد لمنكوبي الزلزال في مخيمات الشمال معبرين عن وقوفهم وتضامنهم مع الأهالي والأطفال الذين تضرروا جراء الزلزال الذي ضرب المنطقة.
وقال مدير المدرسة إن الهدف من الرسائل التي كتبتها الطالبات هو رفع المعنويات النفسية للأطفال المتضررين الذين فقدو بيوتهم وأجبروا على الذهاب إلى مراكز الإيواء التابعة لوكالة الأونروا.
من جانبها عبرت إحدى الطالبات من خلال رسالة عن دعمها للأطفال المتضررين بالقول:" إن الدعم النفسي يحول المحنة المؤلمة في بعض المواقف إلى منحة، ومصدر للقوة، حيث يكشف للشخص وجهاً من أوجه الحياة محملاً بالخير والمحبة مما يجعله قادراً على اكتشاف قدراته وإمكاناته، والعمل على خلق فرص رائعة".
يشار أن المخيمات الفلسطينية في سوريا شاركت في حملات الدعم الموجهة للمتضررين من الزلزال من خلال إرسال معونات غذائية وألبسة، ومواد طبية، رغم الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها تلك المخيمات.
مجموعة العمل | ريف دمشق
وجه أطفال مدرسة الحولة في مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق رسائل دعم وإسناد لمنكوبي الزلزال في مخيمات الشمال معبرين عن وقوفهم وتضامنهم مع الأهالي والأطفال الذين تضرروا جراء الزلزال الذي ضرب المنطقة.
وقال مدير المدرسة إن الهدف من الرسائل التي كتبتها الطالبات هو رفع المعنويات النفسية للأطفال المتضررين الذين فقدو بيوتهم وأجبروا على الذهاب إلى مراكز الإيواء التابعة لوكالة الأونروا.
من جانبها عبرت إحدى الطالبات من خلال رسالة عن دعمها للأطفال المتضررين بالقول:" إن الدعم النفسي يحول المحنة المؤلمة في بعض المواقف إلى منحة، ومصدر للقوة، حيث يكشف للشخص وجهاً من أوجه الحياة محملاً بالخير والمحبة مما يجعله قادراً على اكتشاف قدراته وإمكاناته، والعمل على خلق فرص رائعة".
يشار أن المخيمات الفلسطينية في سوريا شاركت في حملات الدعم الموجهة للمتضررين من الزلزال من خلال إرسال معونات غذائية وألبسة، ومواد طبية، رغم الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها تلك المخيمات.
