مجموعة العمل| لبنان
أعربت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا عن بالغ قلقها إزاء استمرار التوتر والاشتباكات المسلحة في مخيم عين الحلوة ما اضطر الوكالة الى إبقاء مدارسها وعياداتها مغلقة.
وأشارت الأونروا أن الأحداث حرمت الأطفال من الذهاب إلى المدارس والأهالي من العمل والذهاب للسوق لشراء الحاجات الأساسية، داعية جميع الأطراف إلى توفير بيئة آمنة في المخيم تضمن حماية جميع السكان وتتيح لهم استئناف حياتهم.
وحسب الأونروا فاقم التوتر الأمني المستمر والاشتباكات التي تندلع بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة مئات العائلات الفلسطينية السورية القاطنة فيه، وزاد من هواجسهم ومخاوفهم على حياتهم وحياة أطفالهم.
وعبر اللاجئون الفلسطينيون من سورية عن قلقهم من حدوث أي توتر أمني وانعكاساته السلبية على حياتهم، بسبب الاشتباكات والتوتر التي يشهدها المخيم ونتج عنها خسائر بشرية ومادّية فادحة، بالإضافة إلى تشريد المئات من السكان وتعطيل الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وإغلاق المؤسسات الصحية والتربوية.
وحسب إحصائيات غير رسمية يبلغ عدد العائلات الفلسطينية السورية التي تقطن في مخيم عين الحلوة ما يقارب 800 أسرة، يعانون أوضاعاً إنسانية غاية في الصعوبة، نتيجة تدهور الأوضاع الاقتصادية في لبنان، وانهيار الليرة مقابل الدولار، الذي تسبب بغلاء الأسعار وفقدان بعض السلع الغذائية الأساسية.
مجموعة العمل| لبنان
أعربت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا عن بالغ قلقها إزاء استمرار التوتر والاشتباكات المسلحة في مخيم عين الحلوة ما اضطر الوكالة الى إبقاء مدارسها وعياداتها مغلقة.
وأشارت الأونروا أن الأحداث حرمت الأطفال من الذهاب إلى المدارس والأهالي من العمل والذهاب للسوق لشراء الحاجات الأساسية، داعية جميع الأطراف إلى توفير بيئة آمنة في المخيم تضمن حماية جميع السكان وتتيح لهم استئناف حياتهم.
وحسب الأونروا فاقم التوتر الأمني المستمر والاشتباكات التي تندلع بين الحين والآخر في مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، من معاناة مئات العائلات الفلسطينية السورية القاطنة فيه، وزاد من هواجسهم ومخاوفهم على حياتهم وحياة أطفالهم.
وعبر اللاجئون الفلسطينيون من سورية عن قلقهم من حدوث أي توتر أمني وانعكاساته السلبية على حياتهم، بسبب الاشتباكات والتوتر التي يشهدها المخيم ونتج عنها خسائر بشرية ومادّية فادحة، بالإضافة إلى تشريد المئات من السكان وتعطيل الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وإغلاق المؤسسات الصحية والتربوية.
وحسب إحصائيات غير رسمية يبلغ عدد العائلات الفلسطينية السورية التي تقطن في مخيم عين الحلوة ما يقارب 800 أسرة، يعانون أوضاعاً إنسانية غاية في الصعوبة، نتيجة تدهور الأوضاع الاقتصادية في لبنان، وانهيار الليرة مقابل الدولار، الذي تسبب بغلاء الأسعار وفقدان بعض السلع الغذائية الأساسية.