مجموعة العمل| حلب
تعرض الطبيب الفلسطيني محمد أبو حرش لعدة طعنات خلال تواجده في عيادته الواقعة جنوب مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب أول أمس الأربعاء.
وذكر مراسلنا أن الطبيب البالغ من العمر 48 عاماً نجا من الموت بعد تعرضه لعدة طعنات بأداة حادة خلال الليل، دون معرفة الأسباب والدوافع الحقيقية وراء عملية الطعن، ودون الكشف عن الجاني الحقيقي الذي قام بذلك الفعل.
وعرف عن الطبيب حبه لعمله وتفانيه في خدمة الأهالي، وهدوءه، وعدم تورطه في أي نشاطات أمنية أو سياسية قد تعرضه للخطر حسب رأي عدد من أبناء المخيم.
وتخضع المناطق التابعة لسيطرة الحكومة السورية أوضاعاً أمنية غاية في السوء، وازداد الانفلات الأمني خلال السنوات الأخيرة بسبب الأوضاع الاقتصادية، والمعيشية الصعبة.
مجموعة العمل| حلب
تعرض الطبيب الفلسطيني محمد أبو حرش لعدة طعنات خلال تواجده في عيادته الواقعة جنوب مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب أول أمس الأربعاء.
وذكر مراسلنا أن الطبيب البالغ من العمر 48 عاماً نجا من الموت بعد تعرضه لعدة طعنات بأداة حادة خلال الليل، دون معرفة الأسباب والدوافع الحقيقية وراء عملية الطعن، ودون الكشف عن الجاني الحقيقي الذي قام بذلك الفعل.
وعرف عن الطبيب حبه لعمله وتفانيه في خدمة الأهالي، وهدوءه، وعدم تورطه في أي نشاطات أمنية أو سياسية قد تعرضه للخطر حسب رأي عدد من أبناء المخيم.
وتخضع المناطق التابعة لسيطرة الحكومة السورية أوضاعاً أمنية غاية في السوء، وازداد الانفلات الأمني خلال السنوات الأخيرة بسبب الأوضاع الاقتصادية، والمعيشية الصعبة.