map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

المخيمات الفلسطينية في ريف دمشق تشتكي من طول ساعات تقنين الكهرباء

تاريخ النشر : 10-03-2023
المخيمات الفلسطينية في ريف دمشق تشتكي من طول ساعات تقنين الكهرباء

مجموعة العمل| سوريا

أبدى اللاجئون الفلسطينيون في العديد من المناطق السورية التي تسيطر عليها الحكومة استياءهم من عدم عدالة ساعات تقنين التيار الكهربائي، وقلة ساعات الوصل.

وذكر مراسلنا في ريف دمشق أن مخيمات خان الشيح، وخان دنون، وجرمانا، وسبينة، والحسينية، تعاني أزمة حقيقية بسبب الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي، وهو ما زاد من معاناة الأهالي وأعبائهم المادية، حيث باتت معظم العائلات مضطرة لتعبئة المياه من الخزانات المتنقلة وبأسعار كبيرة تتجاوز قدرة تلك العائلات.

من جانبه قال أحد أبناء مخيم جرمانا" إن ساعات الانقطاع الطويلة لم تعد تطاق ونأمل أن يتم مساواتنا بالمناطق المجاورة التي تعاني نفس المشكلة، ولكن مع ساعات وصل أطول بقليل مما يمكنهم من تعبئة مياه الشرب وشحن بطاريات الإضاءة.

ووفقاً لنشطاء فإن المخيمات تعاني نقصاً كبيراً في إمدادات التيار الكهربائي فضلاً عن الانقطاعات المتكررة خلال ساعات الوصل التي لا تتجاوز الساعة الواحدة يتبعها 6 ساعات قطع وأحياناً تغيب ليوم أو يومين متتالين.

بدورهم طالب أهالي تلك المخيمات المعنيين والأونروا بتحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه اللاجئين الفلسطينيين، متهمين الجهات الحكومية بالتقصير في تقديم الخدمات الأساسية، وخدمات البنى التحتية، وعلى رأسها الكهرباء.

وتعاني معظم المخيمات الفلسطينية والمناطق السورية من ساعات التقنين الطويلة التي زادت من الأعباء المالية على العائلات، حيث بات معظمها مضطراً لتعبئة المياه عن طريق الصهاريج المتنقلة وبأسعار باهظة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18597

مجموعة العمل| سوريا

أبدى اللاجئون الفلسطينيون في العديد من المناطق السورية التي تسيطر عليها الحكومة استياءهم من عدم عدالة ساعات تقنين التيار الكهربائي، وقلة ساعات الوصل.

وذكر مراسلنا في ريف دمشق أن مخيمات خان الشيح، وخان دنون، وجرمانا، وسبينة، والحسينية، تعاني أزمة حقيقية بسبب الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي، وهو ما زاد من معاناة الأهالي وأعبائهم المادية، حيث باتت معظم العائلات مضطرة لتعبئة المياه من الخزانات المتنقلة وبأسعار كبيرة تتجاوز قدرة تلك العائلات.

من جانبه قال أحد أبناء مخيم جرمانا" إن ساعات الانقطاع الطويلة لم تعد تطاق ونأمل أن يتم مساواتنا بالمناطق المجاورة التي تعاني نفس المشكلة، ولكن مع ساعات وصل أطول بقليل مما يمكنهم من تعبئة مياه الشرب وشحن بطاريات الإضاءة.

ووفقاً لنشطاء فإن المخيمات تعاني نقصاً كبيراً في إمدادات التيار الكهربائي فضلاً عن الانقطاعات المتكررة خلال ساعات الوصل التي لا تتجاوز الساعة الواحدة يتبعها 6 ساعات قطع وأحياناً تغيب ليوم أو يومين متتالين.

بدورهم طالب أهالي تلك المخيمات المعنيين والأونروا بتحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه اللاجئين الفلسطينيين، متهمين الجهات الحكومية بالتقصير في تقديم الخدمات الأساسية، وخدمات البنى التحتية، وعلى رأسها الكهرباء.

وتعاني معظم المخيمات الفلسطينية والمناطق السورية من ساعات التقنين الطويلة التي زادت من الأعباء المالية على العائلات، حيث بات معظمها مضطراً لتعبئة المياه عن طريق الصهاريج المتنقلة وبأسعار باهظة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18597