map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

دعوات للكشف عن مصير المختفين قسرياً في سوريا

تاريخ النشر : 11-03-2023
دعوات للكشف عن مصير المختفين قسرياً في سوريا

مجموعة العمل| سوريا

دعت عائلات فلسطينية بالكشف عن مصير أبنائهم المعتقلين في السجون السورية وخاصة المفقودين في منطقة التضامن.

وناشد الأهالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي الكشف عن مصير ذويهم مع حلول الذكرى الـ 12 لاندلاع أحداث الثورة في سورية والتي أعتقل خلالها أكثر من 132 ألف بينهم 3500 فلسطيني.

إلى ذلك دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان "فولكر تورك"، إلى إنشاء مؤسسة أممية جديدة تركز على إيضاح مصير ومكان المفقودين وتقديم الدعم للضحايا في سوريا.

وطالب تورك السلطة السورية، وأعضاء الأمم المتحدة،  بالتعاون مع هذه المؤسسة في حال تم إنشاؤها، موضحاً أن السبيل الوحيد للتحرك قدماً يجب أن يكون عبر احترام حقوق الإنسان ومساءلة جميع مرتكبي الجرائم الفظيعة، وهما مسألتان تفتقر سوريا لهما، لافتاً أن “سوريا، بعد 12 سنة طويلة من سفك الدماء، أصبحت صورة مصغرة للجراح الناجمة عن ازدراء حقوق الإنسان.

من جانبها أشارت مجموعة العمل إلى أهمية العمل على إيجاد آلية دولية للكشف عن المغيبين قسرياً مع أهمية محاسبة المتورطين في عمليات الاخفاء وما يرافقها من عمليات تعذيب وممارسات وحشية بحق كل المعتقلين.

هذا وتواصل  الأجهزة الأمنية السورية التكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن أكثر من (2000) معتقل فلسطيني في سجون النظام السوري منهم أكثر من (110) معتقلات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18602

مجموعة العمل| سوريا

دعت عائلات فلسطينية بالكشف عن مصير أبنائهم المعتقلين في السجون السورية وخاصة المفقودين في منطقة التضامن.

وناشد الأهالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي الكشف عن مصير ذويهم مع حلول الذكرى الـ 12 لاندلاع أحداث الثورة في سورية والتي أعتقل خلالها أكثر من 132 ألف بينهم 3500 فلسطيني.

إلى ذلك دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان "فولكر تورك"، إلى إنشاء مؤسسة أممية جديدة تركز على إيضاح مصير ومكان المفقودين وتقديم الدعم للضحايا في سوريا.

وطالب تورك السلطة السورية، وأعضاء الأمم المتحدة،  بالتعاون مع هذه المؤسسة في حال تم إنشاؤها، موضحاً أن السبيل الوحيد للتحرك قدماً يجب أن يكون عبر احترام حقوق الإنسان ومساءلة جميع مرتكبي الجرائم الفظيعة، وهما مسألتان تفتقر سوريا لهما، لافتاً أن “سوريا، بعد 12 سنة طويلة من سفك الدماء، أصبحت صورة مصغرة للجراح الناجمة عن ازدراء حقوق الإنسان.

من جانبها أشارت مجموعة العمل إلى أهمية العمل على إيجاد آلية دولية للكشف عن المغيبين قسرياً مع أهمية محاسبة المتورطين في عمليات الاخفاء وما يرافقها من عمليات تعذيب وممارسات وحشية بحق كل المعتقلين.

هذا وتواصل  الأجهزة الأمنية السورية التكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن أكثر من (2000) معتقل فلسطيني في سجون النظام السوري منهم أكثر من (110) معتقلات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18602