map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم جرمانا. مناشدة لحل مشكلة المياه قبل حلول شهر رمضان

تاريخ النشر : 18-03-2023
مخيم جرمانا. مناشدة لحل مشكلة المياه قبل حلول شهر رمضان

مجموعة العمل| مخيم جرمانا

طالب أهالي حي جامع عمر بن الخطاب بمخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق بإصلاح مشكلة المياه قبل حلول شهر رمضان المبارك بعد الانقطاع الذي شهدته بسبب عدم تنظيم وقت تقنين الكهرباء الذي ساهم في منع ضخ المياه إلى منازلهم.

من جانبهم طالب نشطاء من أبناء المخيم بضرورة إيجاد حلول سريعة قبل حلول شهر رمضان المبارك، تضمن مساعدة الأهالي الذين باتوا عاجزين تماماً عن شراء المياه التي وصلت أسعارها إلى 15 ألف ليرة لكل خزان منزلي بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.

من جهته قال أحد الأهالي:" لقد جاء شهر رمضان الكريم ومعه تزيد المصاريف بطبيعة الحال في ظل أوضاعنا المادية المزرية للغاية فالراتب البسيط لم يعد يكفي بعد أن يذهب نصفه لشراء الماء والنصف الآخر لا يكفي ربع الشهر، وكل مرة نقوم بالاتصال بالجهات المسؤولة عن المياه تكون الإجابة بأنهم سيقومون بحل الإشكالية عندما تأتي المنظمات التي من الممكن أن تدعم مشروع إعادة ضخ المياه.

هذا ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18635

مجموعة العمل| مخيم جرمانا

طالب أهالي حي جامع عمر بن الخطاب بمخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق بإصلاح مشكلة المياه قبل حلول شهر رمضان المبارك بعد الانقطاع الذي شهدته بسبب عدم تنظيم وقت تقنين الكهرباء الذي ساهم في منع ضخ المياه إلى منازلهم.

من جانبهم طالب نشطاء من أبناء المخيم بضرورة إيجاد حلول سريعة قبل حلول شهر رمضان المبارك، تضمن مساعدة الأهالي الذين باتوا عاجزين تماماً عن شراء المياه التي وصلت أسعارها إلى 15 ألف ليرة لكل خزان منزلي بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية.

من جهته قال أحد الأهالي:" لقد جاء شهر رمضان الكريم ومعه تزيد المصاريف بطبيعة الحال في ظل أوضاعنا المادية المزرية للغاية فالراتب البسيط لم يعد يكفي بعد أن يذهب نصفه لشراء الماء والنصف الآخر لا يكفي ربع الشهر، وكل مرة نقوم بالاتصال بالجهات المسؤولة عن المياه تكون الإجابة بأنهم سيقومون بحل الإشكالية عندما تأتي المنظمات التي من الممكن أن تدعم مشروع إعادة ضخ المياه.

هذا ويعيش أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة نتيجة ارتفاع الأسعار وانتشار البطالة وتقلص حجم مساعدات الأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18635