map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

رمضان في مخيم جرمانا. نداء للمغتربين من أجل التضامن

تاريخ النشر : 20-03-2023
رمضان في مخيم جرمانا. نداء للمغتربين من أجل التضامن

مجموعة العمل| ريف دمشق

أطلق نشطاء من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات الشديدة الفقر على تأمين احتياجاتها اليومية مع قرب حلول شهر رمضان المبارك.

وطالب النشطاء أبناء المخيم المهاجرين بالوقوف على حال الأهالي خلال شهر رمضان المبارك بعد أن وصلت العائلات إلى أسوء حالاتها في ظل الظروف الاقتصادية التي تشهدها البلاد.

من جانبه طالب أحد أهالي المخيم جميع المغتربين بالوقوف على حال الفقراء خلال هذا الشهر، وخاصة الذين لا معيل لهم ولو بمبلغ بسيط أو من خلال تأمين سلة غذائية تحتوي المواد الأساسية التي من شأنها سد حاجتهم.

من جهته أشاد أحد الأهالي بالمغتربين الذين لم يتخلوا عن الفقراء طيلة الفترة الماضية مطالباً الباقين من أبناء المخيم بالتبرع ولو بجزء بسيط من رواتبهم الشهرية لتأمين قوت يوم تلك العائلات.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة و انعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18645

مجموعة العمل| ريف دمشق

أطلق نشطاء من أبناء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق نداءاً للمغتربين من أبناء المخيم لمساعدة العائلات الشديدة الفقر على تأمين احتياجاتها اليومية مع قرب حلول شهر رمضان المبارك.

وطالب النشطاء أبناء المخيم المهاجرين بالوقوف على حال الأهالي خلال شهر رمضان المبارك بعد أن وصلت العائلات إلى أسوء حالاتها في ظل الظروف الاقتصادية التي تشهدها البلاد.

من جانبه طالب أحد أهالي المخيم جميع المغتربين بالوقوف على حال الفقراء خلال هذا الشهر، وخاصة الذين لا معيل لهم ولو بمبلغ بسيط أو من خلال تأمين سلة غذائية تحتوي المواد الأساسية التي من شأنها سد حاجتهم.

من جهته أشاد أحد الأهالي بالمغتربين الذين لم يتخلوا عن الفقراء طيلة الفترة الماضية مطالباً الباقين من أبناء المخيم بالتبرع ولو بجزء بسيط من رواتبهم الشهرية لتأمين قوت يوم تلك العائلات.

وتزداد الأوضاع المعيشية صعوبة في عموم سورية مع تدهور الأوضاع الاقتصادية واتساع الفجوة بين دخل الفرد وحجم الإنفاق، ناهيك عن استغلال التّجار، والتقنين الطويل للتيار الكهربائي الذي ساهم في زيادة الأعباء المالية.

ويعاني أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة و انعدام الموارد، وانخفاض قيمة الليرة السورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/18645