مجموعة العمل| سوريا
صدر تقرير التحقيق الجنائي التاسع من قبل الآلية الدولية المحايدة والمستقلة بشأن سوريا، والتابعة للأمم المتحدة، للمساعدة في التحقيق مع الأفراد المسؤولين عن أخطر الجرائم بموجب القانون الدولي التي ارتكبت في سوريا ومحاكمتهم.
وقدمت الآلية الدولية التقرير إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي يسلط الضوء على التقدم المُحرز للآلية من عدة جوانب، من ضمنها توسيع تحقيقاتها الهيكلية، وزيادة الدعم الذي تقدمة الآلية للولايات القضائية والعمل على تحقيق أهداف العدالة الشاملة مثل المساعدة في الكشف عن مصير المفقودين.
وأشار التقرير إلى أن الآلية الدولية “لا تزال تثبت أهميتها باعتبارها جهة ميسّرة للعدالة في منظومة المساءلة عن الجرائم الدولية المرتكبة في سوريا”، مضيفاً أنه خلال الفترة المشمولة بالتقرير “واصلت الآلية تحقيقها الهيكلي، وقدمت مزيداً من الدعم لعمل الولايات القضائية التي تحقق في الجرائم المرتكبة في سوريا، وملاحقة مرتكبيها قضائياً”.
ووفقًا للتقرير “تسعى الآلية بالدفع إلى أقصى قدر ممكن من المساعدة لتحقيق العدالة في المستقبل على نحو يتوافق مع الولاية المنوطة بها، كما تسعى إلى تسخير عملها في دعم أهداف إقامة العدل بوجه أعم، ولا سيما الجهود المبذولة لتوضيح مصير الأشخاص المفقودين وأماكن وجودهم”.
ويقوم التقرير بتغطية فترة نشاط الآلية من 1 فبراير/ شباط حتى 31 يناير/ كانون الثاني 2023، من جانبها أشارت مجموعة العمل إلى أهمية العمل على إيجاد آلية دولية للكشف عن المغيبين قسرياً مع أهمية محاسبة المتورطين في عمليات الاخفاء وما يرافقها من عمليات تعذيب وممارسات وحشية بحق كل المعتقلين.
هذا وتواصل الأجهزة الأمنية السورية التكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن أكثر من (2000) معتقل فلسطيني في سجون النظام السوري منهم أكثر من (110) معتقلات.
مجموعة العمل| سوريا
صدر تقرير التحقيق الجنائي التاسع من قبل الآلية الدولية المحايدة والمستقلة بشأن سوريا، والتابعة للأمم المتحدة، للمساعدة في التحقيق مع الأفراد المسؤولين عن أخطر الجرائم بموجب القانون الدولي التي ارتكبت في سوريا ومحاكمتهم.
وقدمت الآلية الدولية التقرير إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة والذي يسلط الضوء على التقدم المُحرز للآلية من عدة جوانب، من ضمنها توسيع تحقيقاتها الهيكلية، وزيادة الدعم الذي تقدمة الآلية للولايات القضائية والعمل على تحقيق أهداف العدالة الشاملة مثل المساعدة في الكشف عن مصير المفقودين.
وأشار التقرير إلى أن الآلية الدولية “لا تزال تثبت أهميتها باعتبارها جهة ميسّرة للعدالة في منظومة المساءلة عن الجرائم الدولية المرتكبة في سوريا”، مضيفاً أنه خلال الفترة المشمولة بالتقرير “واصلت الآلية تحقيقها الهيكلي، وقدمت مزيداً من الدعم لعمل الولايات القضائية التي تحقق في الجرائم المرتكبة في سوريا، وملاحقة مرتكبيها قضائياً”.
ووفقًا للتقرير “تسعى الآلية بالدفع إلى أقصى قدر ممكن من المساعدة لتحقيق العدالة في المستقبل على نحو يتوافق مع الولاية المنوطة بها، كما تسعى إلى تسخير عملها في دعم أهداف إقامة العدل بوجه أعم، ولا سيما الجهود المبذولة لتوضيح مصير الأشخاص المفقودين وأماكن وجودهم”.
ويقوم التقرير بتغطية فترة نشاط الآلية من 1 فبراير/ شباط حتى 31 يناير/ كانون الثاني 2023، من جانبها أشارت مجموعة العمل إلى أهمية العمل على إيجاد آلية دولية للكشف عن المغيبين قسرياً مع أهمية محاسبة المتورطين في عمليات الاخفاء وما يرافقها من عمليات تعذيب وممارسات وحشية بحق كل المعتقلين.
هذا وتواصل الأجهزة الأمنية السورية التكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن أكثر من (2000) معتقل فلسطيني في سجون النظام السوري منهم أكثر من (110) معتقلات.
