مجموعة العمل || حمص
أرسلت طالبات مدرسة (الرملة / البروة) في مخيم العائدين بحمص للاجئين الفلسطينيين هدايا تذكارية وعدد من السلال الغذائية المخصصة للأطفال لنظيراتهم في مدرسة مجد الكروم بمخيم الرمل بمدينة اللاذقية، وذلك في مبادرة لتعزيز روح التضامن بين الأطفال الفلسطينيين.
وفي التفاصيل، أقامت طالبات وإدارة مدرسة الرملة في مخيم العائدين بحمص بازاراً للمأكولات مطلع شهر آذار/ مارس الحالي، ضمن برنامج تنمية حب العمل التطوعي بين الطلبة، عاد ريعه لطلبات مدارس الأونروا في مخيم الرمل المتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم 6 شباط/ فبراير المنصرم، والذي خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات.
وبحسب إدارة المدرسة تضمن البازار بيع سلال غذائية تضمن منتجات تناسب الأطفال، وهدايا ومقتنيات تذكارية، جرى عرضها وبيعها في المدرسة تحت عنوان " رسالة من القلب إلى القلب بين أطفال حمص واللاذقية."
الجدير بالتنويه أنه بالرغم من ضيق ذات اليد والأوضاع المعيشية الضنكة والأزمة المعيشية الخانقة التي يعيشها الفلسطينيون في سورية، إلا أنهم هبوا وتداعوا لإغاثة المنكوبين والمتضررين من الزلزال الكارثي، حيث دعوا استضافوا المتضررين الذين فقدوا منازلهم جراء الزلزال المدمر والكارثي في منازلهم والإقامة بها كنوع من المساعدة لتجاوز المحنة.
كما أقاموا العديد من الحملات الفردية والجماعية تبرعوا خلالها بالثياب والأغطية والأدوات المنزلية والأدوية، فيما تطوع العديد منهم في فرق لإنقاذ المتضررين جراء الزلزال.
مجموعة العمل || حمص
أرسلت طالبات مدرسة (الرملة / البروة) في مخيم العائدين بحمص للاجئين الفلسطينيين هدايا تذكارية وعدد من السلال الغذائية المخصصة للأطفال لنظيراتهم في مدرسة مجد الكروم بمخيم الرمل بمدينة اللاذقية، وذلك في مبادرة لتعزيز روح التضامن بين الأطفال الفلسطينيين.
وفي التفاصيل، أقامت طالبات وإدارة مدرسة الرملة في مخيم العائدين بحمص بازاراً للمأكولات مطلع شهر آذار/ مارس الحالي، ضمن برنامج تنمية حب العمل التطوعي بين الطلبة، عاد ريعه لطلبات مدارس الأونروا في مخيم الرمل المتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا يوم 6 شباط/ فبراير المنصرم، والذي خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات.
وبحسب إدارة المدرسة تضمن البازار بيع سلال غذائية تضمن منتجات تناسب الأطفال، وهدايا ومقتنيات تذكارية، جرى عرضها وبيعها في المدرسة تحت عنوان " رسالة من القلب إلى القلب بين أطفال حمص واللاذقية."
الجدير بالتنويه أنه بالرغم من ضيق ذات اليد والأوضاع المعيشية الضنكة والأزمة المعيشية الخانقة التي يعيشها الفلسطينيون في سورية، إلا أنهم هبوا وتداعوا لإغاثة المنكوبين والمتضررين من الزلزال الكارثي، حيث دعوا استضافوا المتضررين الذين فقدوا منازلهم جراء الزلزال المدمر والكارثي في منازلهم والإقامة بها كنوع من المساعدة لتجاوز المحنة.
كما أقاموا العديد من الحملات الفردية والجماعية تبرعوا خلالها بالثياب والأغطية والأدوات المنزلية والأدوية، فيما تطوع العديد منهم في فرق لإنقاذ المتضررين جراء الزلزال.
